( 2 : 20 ـ 25 )
وأمَّا أنتم فلكم أيضاً مَسْحَةٌ من القدُّوس وتَعلمونَ كلِّ شيءٍ. لم أكتب إليكم لأنَّكم لستم تعلَمونَ الحَقَّ، بلْ لأنَّكم تعرفونهُ، وأنَّ كلَّ كذابٍ ليس هو من الحقِّ. مَن هو الكذابُ، إلاَّ الذي يُنكرُ أنَّ يسوعَ ليس هو المسيحُ؟ هذا هو ضدُّ المسيح، الذي يُنكر الآب ينكر الابنَ أيضاً. وكلُّ من يُنكرُ الابنَ فليسَ لهُ الآبُ أيضاً، ومَن يعترفُ بالابنِ فلهُ الآبُ أيضاً.
أمَّا أنتم أيضاً فما سَمعتموهُ من البدءِ فليَثبُت فيكم. إنْ ثَبَتَ فيكم ما سَمعتموهُ من البدءِ، فأنتم أيضاً تثبُتونَ في الابنِ والآب. هذا هو الوَعدُ الذي وعدنَا به الحياة الأبديَّة.
( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التى في العالم، لأن العالم يزول وبشهوته معه،
وأمَّا من يعمل بمشيئة اللـه فإنَّه يبقى إلى الأبد. )
وأمَّا أنتم فلكم أيضاً مَسْحَةٌ من القدُّوس وتَعلمونَ كلِّ شيءٍ. لم أكتب إليكم لأنَّكم لستم تعلَمونَ الحَقَّ، بلْ لأنَّكم تعرفونهُ، وأنَّ كلَّ كذابٍ ليس هو من الحقِّ. مَن هو الكذابُ، إلاَّ الذي يُنكرُ أنَّ يسوعَ ليس هو المسيحُ؟ هذا هو ضدُّ المسيح، الذي يُنكر الآب ينكر الابنَ أيضاً. وكلُّ من يُنكرُ الابنَ فليسَ لهُ الآبُ أيضاً، ومَن يعترفُ بالابنِ فلهُ الآبُ أيضاً.
أمَّا أنتم أيضاً فما سَمعتموهُ من البدءِ فليَثبُت فيكم. إنْ ثَبَتَ فيكم ما سَمعتموهُ من البدءِ، فأنتم أيضاً تثبُتونَ في الابنِ والآب. هذا هو الوَعدُ الذي وعدنَا به الحياة الأبديَّة.
( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التى في العالم، لأن العالم يزول وبشهوته معه،
وأمَّا من يعمل بمشيئة اللـه فإنَّه يبقى إلى الأبد. )