تنقل لنا التقارير إعلانات الرب للعالم الإسلامي من الرؤى والأحلام فقط بل أيضا المعجزات تؤكد أن الإنجيل صادق تماما وكمثال على ذلك التقرير التالي الآتي من المغرب
" شاهد الشاب المسلم رشيد " بالصدفة " فيلم " يسوع " في إحدى قنوات التلفزيون فلمسته بقوة قصة الإنجيل وارسل للعنوان المكتوب على الشاشة طالبا إنجيل وتلقى فعلا في البريد نسخة عربية من الإنجيل أو العهد الجديد.
بدأ رشيد يقرأ بنفسه ما كان قد شاهده في الفيلم وفعلا وقع في حب كلمة الرب. وكان يجد متعة في القراءة عن محبة يسوع ومعجزاته الكثيرة ودخل يسوع قلبه.واستمر رشيد مع هذا كمسلم ملتزم في حضور صلاة الجمعة في مسجده ولكن الإمام حذر المصلين بكل قوة من مشاهدة فيلم " يسوع " وطلب الإنجيل .
ولم يستطع رشيد أن يهجر العهد الجديد واستمر بالقراءة حتى نام فظهر له الرب يسوع في رداء ابيض جميل مناديا إياه بالاسم وقال له " رشيد ستصبح أحد أبنائي ستصبح ابنا ً لله " وعندما استيقظ رشيد شعر بالاضطراب لأنه لم يدرك تماما المعنى اللاهوتي لرسالة الرب يسوع له في الحلم فقرر الذهاب إلى المسجد للحصول على إجابات وشارك قائده الديني بالحلم ثم قال " سيدي أنا آسف جدا لأنني لم أطع أمرك ولكن هل تستطيع أن تفسر لي معنى حلمي ؟ " فأجابه قائده مهدداً " يا رشيد انك شرير , لقد حذرتك ,الآن عد لمنزلك واحرق هذا الكتاب وآلا حتما ستحترق أنت في الجحيم ولابد أن تفعل ما أقوله لك فوراً" بحسرة لكن بطاعة عاد الشاب المغربي إلى منزله واعد ناراً وألقى بإنجيله الذي يحبه فيها ولانه اعتبر هذا خسارة شخصية كبرى له فقد ترك المنزل لكي لا يشاهده يحترق وظل يمشي مسافة طويلة , وعندما عاد رشيد لمنزله متحسراً لتفحص بقايا الإنجيل وجده قداحترق ولكنه عاد ففرح لأنه وجد بقايا آيه واحدة فالتقط القصاصة المحترقة ونفخ عنها الرماد, العجيب أن العناية الالهيه قد حفظت له رسالة شخصية من السماء " وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللهِ، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ. " كان هذا تلميحا إلهيا وتأكيدا للرسالة التي قالها له الرب في الحلم " ستصبح أحد أبنائي ... ستصبح ابنا لي " وأرسل رشيد رسالة إلى رئيس مشروع فيلم " المسيح " للشرق الأوسط قائلا " لقد علمت لحظتها إنني أستطيع أن أصير ابنا لله لان هذا العدد كان الوحيد الذي لم يحرق في الإنجيل .... واعلم الآن إنني لن احترق في الجحيم بل سأحيا مع يسوع للابد منقول
" شاهد الشاب المسلم رشيد " بالصدفة " فيلم " يسوع " في إحدى قنوات التلفزيون فلمسته بقوة قصة الإنجيل وارسل للعنوان المكتوب على الشاشة طالبا إنجيل وتلقى فعلا في البريد نسخة عربية من الإنجيل أو العهد الجديد.
بدأ رشيد يقرأ بنفسه ما كان قد شاهده في الفيلم وفعلا وقع في حب كلمة الرب. وكان يجد متعة في القراءة عن محبة يسوع ومعجزاته الكثيرة ودخل يسوع قلبه.واستمر رشيد مع هذا كمسلم ملتزم في حضور صلاة الجمعة في مسجده ولكن الإمام حذر المصلين بكل قوة من مشاهدة فيلم " يسوع " وطلب الإنجيل .
ولم يستطع رشيد أن يهجر العهد الجديد واستمر بالقراءة حتى نام فظهر له الرب يسوع في رداء ابيض جميل مناديا إياه بالاسم وقال له " رشيد ستصبح أحد أبنائي ستصبح ابنا ً لله " وعندما استيقظ رشيد شعر بالاضطراب لأنه لم يدرك تماما المعنى اللاهوتي لرسالة الرب يسوع له في الحلم فقرر الذهاب إلى المسجد للحصول على إجابات وشارك قائده الديني بالحلم ثم قال " سيدي أنا آسف جدا لأنني لم أطع أمرك ولكن هل تستطيع أن تفسر لي معنى حلمي ؟ " فأجابه قائده مهدداً " يا رشيد انك شرير , لقد حذرتك ,الآن عد لمنزلك واحرق هذا الكتاب وآلا حتما ستحترق أنت في الجحيم ولابد أن تفعل ما أقوله لك فوراً" بحسرة لكن بطاعة عاد الشاب المغربي إلى منزله واعد ناراً وألقى بإنجيله الذي يحبه فيها ولانه اعتبر هذا خسارة شخصية كبرى له فقد ترك المنزل لكي لا يشاهده يحترق وظل يمشي مسافة طويلة , وعندما عاد رشيد لمنزله متحسراً لتفحص بقايا الإنجيل وجده قداحترق ولكنه عاد ففرح لأنه وجد بقايا آيه واحدة فالتقط القصاصة المحترقة ونفخ عنها الرماد, العجيب أن العناية الالهيه قد حفظت له رسالة شخصية من السماء " وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللهِ، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ. " كان هذا تلميحا إلهيا وتأكيدا للرسالة التي قالها له الرب في الحلم " ستصبح أحد أبنائي ... ستصبح ابنا لي " وأرسل رشيد رسالة إلى رئيس مشروع فيلم " المسيح " للشرق الأوسط قائلا " لقد علمت لحظتها إنني أستطيع أن أصير ابنا لله لان هذا العدد كان الوحيد الذي لم يحرق في الإنجيل .... واعلم الآن إنني لن احترق في الجحيم بل سأحيا مع يسوع للابد منقول