هو الفرق بين المسرح الكنسي والمسرح القومى او اي مسرح اخر
المسرح الكنسي
هو عبارة عن خدمة لجذب الناس الي الكنيسة وفيها يكون الخادم هو عبارة عن خدام للكنيسة وللمسرح ولا يكون مجرد مخرج او مؤلف لكتابة واخراج المسرحيات فقط بل ليوصل المسيح الي الناس عن طريق وعظة بمسرحية ما المهم ان يكون الخادم واضع المسيح هدف امامه وليس النجاح والشهرة والمكسب الذي يحققه فريقه وايضاً يبحث في بذل نفسه من اجل هذه الخدمة فهى لا تقل شيئاً عن الواعظ او المتكلم بل بالعكس فإنه افضل من هؤلاء جميعاً .
[المسرح القومى
هو مسرح يجتمعون فيه الفنانيين لعمل مسرحية ما لتحقيق ربح له ويكون هو عمله (شغله ) ولا يبحثون في خدمة الناس ففي بعض الاحيان نري مسرحية حلوة جداً جداً ولكن ليس لها هدف ولا يكون لها محتوى معين فإنه يختلف اختلاف كلي عن المسرح الكنسي الذي يخدم اولاد الله
دعوة للخدام
قم ايها الخادم الان من كسلك هيا نرمى كل ما هو وراء ولنبدء من جديد لكى نخدم الله صح ولكى نقدر ان نو صل الناس والضالين الي المسيح فمن الان لايهمنا الخسارة ولا المكسب بل مكسبنا الوحيد هو ان نسأل انفسنا بعد كل عرض مسرحى ( كم شخص رجعوا الي المسيح بسببنا ؟ ) هذا هو السؤال الذي يجب ان نسأله لانفسنا لكى نقدر ان انقف في الصلاة وامام الله ونقول له ها هي الوزنة التى اعطيتنى ايها ونكون ايضاً مستحقين القول القائل نعماً ايها العبد الصالح والامين . هيا نحقق خدمة هادفة وناجحة هيا
المسرح الكنسي
هو عبارة عن خدمة لجذب الناس الي الكنيسة وفيها يكون الخادم هو عبارة عن خدام للكنيسة وللمسرح ولا يكون مجرد مخرج او مؤلف لكتابة واخراج المسرحيات فقط بل ليوصل المسيح الي الناس عن طريق وعظة بمسرحية ما المهم ان يكون الخادم واضع المسيح هدف امامه وليس النجاح والشهرة والمكسب الذي يحققه فريقه وايضاً يبحث في بذل نفسه من اجل هذه الخدمة فهى لا تقل شيئاً عن الواعظ او المتكلم بل بالعكس فإنه افضل من هؤلاء جميعاً .
[المسرح القومى
هو مسرح يجتمعون فيه الفنانيين لعمل مسرحية ما لتحقيق ربح له ويكون هو عمله (شغله ) ولا يبحثون في خدمة الناس ففي بعض الاحيان نري مسرحية حلوة جداً جداً ولكن ليس لها هدف ولا يكون لها محتوى معين فإنه يختلف اختلاف كلي عن المسرح الكنسي الذي يخدم اولاد الله
دعوة للخدام
قم ايها الخادم الان من كسلك هيا نرمى كل ما هو وراء ولنبدء من جديد لكى نخدم الله صح ولكى نقدر ان نو صل الناس والضالين الي المسيح فمن الان لايهمنا الخسارة ولا المكسب بل مكسبنا الوحيد هو ان نسأل انفسنا بعد كل عرض مسرحى ( كم شخص رجعوا الي المسيح بسببنا ؟ ) هذا هو السؤال الذي يجب ان نسأله لانفسنا لكى نقدر ان انقف في الصلاة وامام الله ونقول له ها هي الوزنة التى اعطيتنى ايها ونكون ايضاً مستحقين القول القائل نعماً ايها العبد الصالح والامين . هيا نحقق خدمة هادفة وناجحة هيا