الهدوء
"الهدوء يسكن خطايا عظيمة" (جامعة10:
14)
]"الهدوء يسكن خطايا عظيمة" (جامعة10:
14)
+ الهدوء: صفة من صفات الرب يسوع،
فلم يكن يثور أو يغضب أو يحتد، أو يصيح أو يرفع في الشوارع ]صوته.
+ وكان دائماً منخفض الصوت، كما
تنبأ عنه أشعياء النبي وقال: "لا يصيح ولا يرفع صوته ولا يسمع في الشارع صوته"
(إش42: 2)، (مت12: 19).
+ كما اتصفت بالهدوء أيضاً، أم
النور، التي تدربت على السكوت والصمت الإيجابي، للتسبيح الدائم للرب
+ وكان كلام المخلص بروح المنطق
الهاديء أيضا، القائم على الإقناع وليس برفع الصوت، فالشخص الممتليء بالحكمة، يتحدث
بصوت منخفض وبدون ثورة أو عنف. ويقول المثل الشعبي:"إن الوعاء الخالي، هو الذي يُحدث أكبر
ضحيح".
+ والهدوء فضيلة جميلة، نجدها في
حياة الإنسان الروحي والمتدرب على الهدوء، والسكينة
+ والصمت الإيجابي، له فوائده
للنفس والناس (روحياً وصحياً
واجتماعياً).
+ وقال القديس الأنبا بيمن
"الكلام من أجل الله جيد،والسكوت من أجل الله
جيد".
+ والشخص المحب للعالم ومادياته،
لا يهدأ، بسبب طعمه وجشعه وأنانيته المفرطة، ورغبته في السيطرة والسلطة.
+ والإنسان المتكبر لا يهدأ
(حبقوق2: 5) فأسلوبه مليء بالصياح والثورة والعنف.
+ وأيضاً الشخص الشرير كالبحر
المضطرب، لا يستطيع الهدوء (إر49: 23)، (إش57: 20)، بينما المؤمن فهو قليل الكلام،
ومريح للنفوس، ولطيف الحديث (غل5: 23).
+ وفي الهدوء تتم المناقشة
والوصول إلى نتائج مناسبة (جا9: 17)، وفي أسرع وقت ممكن، يتم التراضي بين الأطراف.
]+ واللسان الهاديء له ثماره
الروحية والمادية : 4) للكل.
م لكل الناس
+ ويرضى الله والناس عن الإنسانة
الحكيمة المتصفة بالوداعة والهدوء (1بط3: 4)، وكان كلام أبيجايل الحكيمة، قد هدأ من
ثورة داود ضد زوجها الأحمق، الذي أراد عقابه
بشدة
]+ وهدوء القلب والأعصاب والفكر
والحواس، يقود إلى هدوء العقل وحسن التصرف، وعدم اضطراب النفس، فلا تفقد هدؤها
وسلامها خاصة في وقت المشاكل (داود النبي وشاول
الملك).
]+ ويبدأ الهدوء من الداخل ثم يمتد
للخارج (الملامح)، فالتعقيد ليس في الخارج بل في الداخل.
+ والشخص الهاديء يفكر تفكيراً
متزناً مرتباً، وبغير تشويش، وبدون قرارات هوجاء ومتسرعة وبلا تفكير هاديء ومنطقي.
]ويساعده هدوء المكان والبعد عن الضوضاء (المسيح وتلاميذه
في جسلة الجبل وجلسة البستان) ويساهم في اتخاذ القرارات
السليمة
منقوووووووووووووووووووووول
]اذكروا من له كل التعب واذكروا ضعفي في صلواتكم
فلم يكن يثور أو يغضب أو يحتد، أو يصيح أو يرفع في الشوارع ]صوته.
+ وكان دائماً منخفض الصوت، كما
تنبأ عنه أشعياء النبي وقال: "لا يصيح ولا يرفع صوته ولا يسمع في الشارع صوته"
(إش42: 2)، (مت12: 19).
+ كما اتصفت بالهدوء أيضاً، أم
النور، التي تدربت على السكوت والصمت الإيجابي، للتسبيح الدائم للرب
+ وكان كلام المخلص بروح المنطق
الهاديء أيضا، القائم على الإقناع وليس برفع الصوت، فالشخص الممتليء بالحكمة، يتحدث
بصوت منخفض وبدون ثورة أو عنف. ويقول المثل الشعبي:"إن الوعاء الخالي، هو الذي يُحدث أكبر
ضحيح".
+ والهدوء فضيلة جميلة، نجدها في
حياة الإنسان الروحي والمتدرب على الهدوء، والسكينة
+ والصمت الإيجابي، له فوائده
للنفس والناس (روحياً وصحياً
واجتماعياً).
+ وقال القديس الأنبا بيمن
"الكلام من أجل الله جيد،والسكوت من أجل الله
جيد".
+ والشخص المحب للعالم ومادياته،
لا يهدأ، بسبب طعمه وجشعه وأنانيته المفرطة، ورغبته في السيطرة والسلطة.
+ والإنسان المتكبر لا يهدأ
(حبقوق2: 5) فأسلوبه مليء بالصياح والثورة والعنف.
+ وأيضاً الشخص الشرير كالبحر
المضطرب، لا يستطيع الهدوء (إر49: 23)، (إش57: 20)، بينما المؤمن فهو قليل الكلام،
ومريح للنفوس، ولطيف الحديث (غل5: 23).
+ وفي الهدوء تتم المناقشة
والوصول إلى نتائج مناسبة (جا9: 17)، وفي أسرع وقت ممكن، يتم التراضي بين الأطراف.
]+ واللسان الهاديء له ثماره
الروحية والمادية : 4) للكل.
م لكل الناس
+ ويرضى الله والناس عن الإنسانة
الحكيمة المتصفة بالوداعة والهدوء (1بط3: 4)، وكان كلام أبيجايل الحكيمة، قد هدأ من
ثورة داود ضد زوجها الأحمق، الذي أراد عقابه
بشدة
]+ وهدوء القلب والأعصاب والفكر
والحواس، يقود إلى هدوء العقل وحسن التصرف، وعدم اضطراب النفس، فلا تفقد هدؤها
وسلامها خاصة في وقت المشاكل (داود النبي وشاول
الملك).
]+ ويبدأ الهدوء من الداخل ثم يمتد
للخارج (الملامح)، فالتعقيد ليس في الخارج بل في الداخل.
+ والشخص الهاديء يفكر تفكيراً
متزناً مرتباً، وبغير تشويش، وبدون قرارات هوجاء ومتسرعة وبلا تفكير هاديء ومنطقي.
]ويساعده هدوء المكان والبعد عن الضوضاء (المسيح وتلاميذه
في جسلة الجبل وجلسة البستان) ويساهم في اتخاذ القرارات
السليمة
منقوووووووووووووووووووووول
]اذكروا من له كل التعب واذكروا ضعفي في صلواتكم