الإنسان الساهر على خلاص نفسه ، إن لاحظ تغيراً فى هدفه ، يعالجه بسرعة ، ويصلحه بسرعة ، متنبهاً إلى نفسه ، ولا يعطى فرصة لهذا التغير يثبت فيها وجوده ويرسخ أقدامه
الساهر على خلاصه ، يحترس من الوسائل التى تتحول إلى أهداف
إن الشيطان لا يقوى عليك وأنت تتمسك بمفاهيمك الروحية السليمة ، لذلك يلجأ إلى تغيير مفاهيمك أولاً !
الساهر على أبديته ، ينظر ويفحص أين تقوده خطواته هل هدفه كما هو ، أم ضاع أم لم يعد فى قوته الأولى
أخشى أن تنظر روحك فى مرآة ، فتقول من هذا ! لست أنا ما أراه فى المرآة !
فاسهر إذن على نموك ، لأن الطريق أمامك طويل واحذر من الوقوف ، لئلا تتعرض للرجوع إلى الوراء
إحرص أن كل ساعة تخطو بك نحو الأبدية يجب أن تخطو بك خطوه نحو القداسة والكمال
راقب نفسك ، وتأكد أنك سائر فى الطريق
لا واقف ،ولا نائم ، ولا راجع إلى خلف ، إنما سائر باستمرار إلى قدام
وكساهر على نفسك ، إسأل ذاتك باستمرار ، أين أنا الآن أين هى أفكارى ومشاعرى هل أنا حقاً فى الطريق ليتنى لا أكون سائراً فقط ، إنما راكضاً أيضاً ،
مسكين إذن الذى ينام الليل ، دون سهر ، و لا يأخذ من الله قوة يعمل بها فى النهار
إسهر ، ولكن مع الله ، الذى لا ينعس ولا ينام
الساهر على خلاصه ، يحترس من الوسائل التى تتحول إلى أهداف
إن الشيطان لا يقوى عليك وأنت تتمسك بمفاهيمك الروحية السليمة ، لذلك يلجأ إلى تغيير مفاهيمك أولاً !
الساهر على أبديته ، ينظر ويفحص أين تقوده خطواته هل هدفه كما هو ، أم ضاع أم لم يعد فى قوته الأولى
أخشى أن تنظر روحك فى مرآة ، فتقول من هذا ! لست أنا ما أراه فى المرآة !
فاسهر إذن على نموك ، لأن الطريق أمامك طويل واحذر من الوقوف ، لئلا تتعرض للرجوع إلى الوراء
إحرص أن كل ساعة تخطو بك نحو الأبدية يجب أن تخطو بك خطوه نحو القداسة والكمال
راقب نفسك ، وتأكد أنك سائر فى الطريق
لا واقف ،ولا نائم ، ولا راجع إلى خلف ، إنما سائر باستمرار إلى قدام
وكساهر على نفسك ، إسأل ذاتك باستمرار ، أين أنا الآن أين هى أفكارى ومشاعرى هل أنا حقاً فى الطريق ليتنى لا أكون سائراً فقط ، إنما راكضاً أيضاً ،
مسكين إذن الذى ينام الليل ، دون سهر ، و لا يأخذ من الله قوة يعمل بها فى النهار
إسهر ، ولكن مع الله ، الذى لا ينعس ولا ينام