موت اى انسان هو انفصال الروح عن الجسد . وعندما مات السيد المسيح انفصلت روحة الانسانية عن جسدة ولكن ظل اللاهوت متحدا بجسدة وروحة الانسانية لذلك لم يرى جسدة فسادا فى القبر ثلاثة ايام حتى رجعت الروح واتحدت بالجسد وقام السيد المسيح بقوة لاهوته.
(ان لاهوتة لم يفارق ناسوتة لحظة واحدة ولا طرفة عين)