ظهورات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]السيدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]فى فاتيما بالبرتغال
ظهور الأمِّ المباركةِ في فاتيما أستهلّ بثلاث ظهورِات لملاكِ لثلاث أطفالِ ريفيين في 1916. في 1917 ظَهرتْ الأمِّ المباركةِ ستّة مراتِ للأطفالِ الصغارِ الثلاثة. في وقت الظهورِ، كانت الحرب العالمية الأولى المُدَمّرة ما زالَتْ أَنْ مُشتعلة في أوروبا.
فى الثالث عشرة من مايو 1917 في فاتيما بالبرتغال، ظَهرتْ الأمّ المباركة وتَكلّمتْ مع الأطفالِ الثلاث بينما كانوا يرعون خِرافَهم. الأطفال الثلاثة هم: لوسيا، فرانسيسكو وجاسينتا وكانوا فى سن العاشرة والتاسعة والسابعة على التوالي ( أنظر الصورةً )
عادتْ الأمُّ المباركةُ ثانيةً كُلّ شهر في الثالث عشْرِ مِنْ يونيو إلى أكتوبر. تَحمّلَ الأطفالُ عدمَ التصديق مِنْ عائلاتِهم وكهنتهم، سُخِرَ منهم وبُصق عليهم من قبل بَعْض الجيرانِ وسُجِنَوا وتُوعّدَوا بالقتل من قبل السلطاتِ المدنيةِ الاشتراكيةِ الملحدةِ. عوملتْ لوسيا بقسوة مِن قِبل أمِّها الملحدة القاسية. رغم ذلك، وعلى الرغم مِنْ حالةِ القهر والتخويف، لَمْ يُتغيّروا شهادتَهم عنْ ظهورِ الأمِّ المباركةِ.
فى كُلّ شهر، كان يَرتفعُ أعدادَ الناسِ التى تجئ كي تَكُونَ مَع الأطفالِ. في ظهورِ يوليو طلب الأطفال مِنْ الأمّ المباركة إعْطاء علامة لجَعْل الناسِ يُؤمنونَ بالظهورِ. وَعدتْهم الأمّ المباركة بمعجزة عامّة عظيمة في أكتوبر.
في 13 أكتوبر 1917، زادتْ الحشودَ إلى 70,000. عديد مِنْ مراسلي الصحف والمصورين كَانوا هناك كي يسجّلوا المعجزةَ أَو يُثبتوا أن الأطفالَ يَكْذبونَ. الحشد كَانَ يَقِفُ تحت المطرِ المنهمر ووصل الطينِ إلى كواحلِهم. كثيرين كَانوا يَصلّونَ التسبحةَ عندما ظهرت الأمَّ المباركة وقالت لهم : " أَنا سيدةُ التسبحةِ، جِئتُ لأحذر المؤمنين أن يُصلحوا حياتَهم ويَسْألُون عن المغفرة عن ذنوبِهم, لا يَجِبُ أنْ يُهينوا الرب فيما بعد، لأنه يُهانُ بشكل شديد من قبل آثام البشر. يَجِبُ على الشعب أَنْ يَتلوا التسبحةَ. دعْوهم َيواصلون تلاوتها كلّ يومِ."
بينما كَانتْ سيدتنا عَلى وَشَكِ أَنْ تُغادرَ المكان أشارتْ إلى الشمسِ. فتَوقّفَ المطر وتبددت السحب وبَدأتْ الشمس تدور في السماءِ، تناثرت أشعةَ النور المتعدّدِ الألوان مضيئُة كل الريفِ. دارت الشمس لثلاث دقائقِ، ثم تَوقّفَت، ثمّ أستأنفَت دورانها مرة ثانية ومرّة ثالثة ودام ذلك أثنتى عشْر دقيقة. كانت الشمس تُسرعُ أكثر كُلّ مرة وفي النهايةِ بَدتْ وكأنها تَنزع نفسها مِنْ السماءِ وبَدأتْ بالهبوط على الأرضِ. أعتقدَ عديد من الجموع بأنّها نهايةَ العالمِ!
سقطت الحشود على رُكَبِهم فزَعين طَالَبين الصفحِ عن آثامِهم. عندئذ فقط انتهت المعجزة، وعادتْ الشمسَ إلى وضعِها الطبيعيِ وجفت الأرضِ المُشبعة بالمطرِ وكذلك ملابسِ الناسِ. كان هناك عديد مِنْ معجزات الشفاء. قدم مراسلى الصحف البرتغالية وصف تفصيلي لمدة طويلة, لكن صُحُفَ أكثر البلدانِ الأخرى تَجاهلتْ القصّةَ ( أنظر صورةَ بعض شهودِ معجزةِ الشمسِ).
لإبْراز أهمية وحقيقةِ رسائلِها، في يوليو 1917، تَنبّأتْ سيدتَنا بالأحداثَ العالميةَ المستقبليةَ التاليةَ التي ستَحْدثُ لو لم يَتوقّف الناس عن إهانة الله:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الثانية
نظرة عامّة على الأحداثِ
ظهور الأمِّ المباركةِ في فاتيما أستهلّ بثلاث ظهورِات لملاكِ لثلاث أطفالِ ريفيين في 1916. في 1917 ظَهرتْ الأمِّ المباركةِ ستّة مراتِ للأطفالِ الصغارِ الثلاثة. في وقت الظهورِ، كانت الحرب العالمية الأولى المُدَمّرة ما زالَتْ أَنْ مُشتعلة في أوروبا.
فى الثالث عشرة من مايو 1917 في فاتيما بالبرتغال، ظَهرتْ الأمّ المباركة وتَكلّمتْ مع الأطفالِ الثلاث بينما كانوا يرعون خِرافَهم. الأطفال الثلاثة هم: لوسيا، فرانسيسكو وجاسينتا وكانوا فى سن العاشرة والتاسعة والسابعة على التوالي ( أنظر الصورةً )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عادتْ الأمُّ المباركةُ ثانيةً كُلّ شهر في الثالث عشْرِ مِنْ يونيو إلى أكتوبر. تَحمّلَ الأطفالُ عدمَ التصديق مِنْ عائلاتِهم وكهنتهم، سُخِرَ منهم وبُصق عليهم من قبل بَعْض الجيرانِ وسُجِنَوا وتُوعّدَوا بالقتل من قبل السلطاتِ المدنيةِ الاشتراكيةِ الملحدةِ. عوملتْ لوسيا بقسوة مِن قِبل أمِّها الملحدة القاسية. رغم ذلك، وعلى الرغم مِنْ حالةِ القهر والتخويف، لَمْ يُتغيّروا شهادتَهم عنْ ظهورِ الأمِّ المباركةِ.
فى كُلّ شهر، كان يَرتفعُ أعدادَ الناسِ التى تجئ كي تَكُونَ مَع الأطفالِ. في ظهورِ يوليو طلب الأطفال مِنْ الأمّ المباركة إعْطاء علامة لجَعْل الناسِ يُؤمنونَ بالظهورِ. وَعدتْهم الأمّ المباركة بمعجزة عامّة عظيمة في أكتوبر.
في 13 أكتوبر 1917، زادتْ الحشودَ إلى 70,000. عديد مِنْ مراسلي الصحف والمصورين كَانوا هناك كي يسجّلوا المعجزةَ أَو يُثبتوا أن الأطفالَ يَكْذبونَ. الحشد كَانَ يَقِفُ تحت المطرِ المنهمر ووصل الطينِ إلى كواحلِهم. كثيرين كَانوا يَصلّونَ التسبحةَ عندما ظهرت الأمَّ المباركة وقالت لهم : " أَنا سيدةُ التسبحةِ، جِئتُ لأحذر المؤمنين أن يُصلحوا حياتَهم ويَسْألُون عن المغفرة عن ذنوبِهم, لا يَجِبُ أنْ يُهينوا الرب فيما بعد، لأنه يُهانُ بشكل شديد من قبل آثام البشر. يَجِبُ على الشعب أَنْ يَتلوا التسبحةَ. دعْوهم َيواصلون تلاوتها كلّ يومِ."
بينما كَانتْ سيدتنا عَلى وَشَكِ أَنْ تُغادرَ المكان أشارتْ إلى الشمسِ. فتَوقّفَ المطر وتبددت السحب وبَدأتْ الشمس تدور في السماءِ، تناثرت أشعةَ النور المتعدّدِ الألوان مضيئُة كل الريفِ. دارت الشمس لثلاث دقائقِ، ثم تَوقّفَت، ثمّ أستأنفَت دورانها مرة ثانية ومرّة ثالثة ودام ذلك أثنتى عشْر دقيقة. كانت الشمس تُسرعُ أكثر كُلّ مرة وفي النهايةِ بَدتْ وكأنها تَنزع نفسها مِنْ السماءِ وبَدأتْ بالهبوط على الأرضِ. أعتقدَ عديد من الجموع بأنّها نهايةَ العالمِ!
سقطت الحشود على رُكَبِهم فزَعين طَالَبين الصفحِ عن آثامِهم. عندئذ فقط انتهت المعجزة، وعادتْ الشمسَ إلى وضعِها الطبيعيِ وجفت الأرضِ المُشبعة بالمطرِ وكذلك ملابسِ الناسِ. كان هناك عديد مِنْ معجزات الشفاء. قدم مراسلى الصحف البرتغالية وصف تفصيلي لمدة طويلة, لكن صُحُفَ أكثر البلدانِ الأخرى تَجاهلتْ القصّةَ ( أنظر صورةَ بعض شهودِ معجزةِ الشمسِ).
لإبْراز أهمية وحقيقةِ رسائلِها، في يوليو 1917، تَنبّأتْ سيدتَنا بالأحداثَ العالميةَ المستقبليةَ التاليةَ التي ستَحْدثُ لو لم يَتوقّف الناس عن إهانة الله:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الثانية
قالت سيدتنا: "الحرب. . . سَتنتهي . . . لكن إن لم يَتوقّف الناس عن إهانة الله، فستبدأ حرب آخري أسوأ في عهدِ البابا بيوس الحادي عشر. . . [بابا مِنْ 1922 إلى 1939]. . . عندما سَتَرون الليل مُضاءَ بنور مجهولِ .... أعلموا أنّ هذه هى العلامة العظيمة التى سيُعطيها الرب لكم لأنّه سَيُعاقبُ العالمَ لأجل عديد مِنْ جرائمِه بواسطة الحربِ والجوعِ واضطهاد الكنيسةِ والبابا.
وفى ليلة 25/26 يناير 1938 ظهر نور غير عادى مِنْ التاسعة مساءاً حتى الثانية صباحاً على نصف الكرة الأرضيةِ الشمالي أفزعَ عديد مِنْ الناسِ, وخصّصتْ جريدة النيويورك تايمزُ تقريباً صفحةِ كاملة عن الحدثِ, نسب العلماء النور إلى فجرِ إستثنائيِ، وفى خلال شهرينِ بعد العلامةِ، في مارس 1938، أجتاح هتلر النمسا.
في يوليو1917، كَانتْ روسيا دولةً فقيرة، ضعيفةَ عسكرياً. فجأة قوي الشيوعيون في نوفمبر1917 مع أن الأمِّ المباركةِ أخبرتْ الأطفالَ: "إذا لم تُستجاب طلباتِي, روسيا سَتُنشر أخطائَها في كافة أنحاء العالم، ستُثيرُ الحروبَ والاضطهاد للكنيسةِ. سيتشهد الأبرار، سيُعاني البابا كثيرَاً، وأمم مُخْتَلِفة سَتتحطّمُ." قالتْ السّيدةُ لاحقاً، " روسيا سَتُتحوّلُ، وسينعم العالم بالسلام لفترة زمنية محدودة ." منقول
وفى ليلة 25/26 يناير 1938 ظهر نور غير عادى مِنْ التاسعة مساءاً حتى الثانية صباحاً على نصف الكرة الأرضيةِ الشمالي أفزعَ عديد مِنْ الناسِ, وخصّصتْ جريدة النيويورك تايمزُ تقريباً صفحةِ كاملة عن الحدثِ, نسب العلماء النور إلى فجرِ إستثنائيِ، وفى خلال شهرينِ بعد العلامةِ، في مارس 1938، أجتاح هتلر النمسا.
مستقبل روسيا
في يوليو1917، كَانتْ روسيا دولةً فقيرة، ضعيفةَ عسكرياً. فجأة قوي الشيوعيون في نوفمبر1917 مع أن الأمِّ المباركةِ أخبرتْ الأطفالَ: "إذا لم تُستجاب طلباتِي, روسيا سَتُنشر أخطائَها في كافة أنحاء العالم، ستُثيرُ الحروبَ والاضطهاد للكنيسةِ. سيتشهد الأبرار، سيُعاني البابا كثيرَاً، وأمم مُخْتَلِفة سَتتحطّمُ." قالتْ السّيدةُ لاحقاً، " روسيا سَتُتحوّلُ، وسينعم العالم بالسلام لفترة زمنية محدودة ." منقول