الاتون المتقد
توجد قصة فى العهد القديم عن ثلاثة فتية يهود ألقوا فى أتون نار متقد لانهم رفضوا ان
يساوموا من جهة ايمانهم بالاله الواحد الحقيقى ويعبدوا تمثال نبوخذنصر الذهبى
....ونقرأ القصة:0
عندما نظر الملك فى الأتون فانه صرخ الم نلق ثلاثة رجال موثقين فى وسط النار
ها انا انظر اربعة رجال محلولين يتمشون فى وسط النار وما بهم ضرر
ومنظر الرابع شبيه بابن الالهة...دا 24:3_25
نحن نؤمنان الشخص الرابع كان المسيح المخلص عمانوئيل
ان الله معنا دائما وخصوصا فى اتون تجارب الحياة المتقدة
ليس لدى اجابات كافية وشافية ومقنعة بخصوص مشكلة الالم فى الحياة
ولكننى اؤمن ان الرابع الحاضر_ابن الله_يستمر ليمشى معنا فى اماكن الحياة الصعبة
يقول الرب : فى اش 2:43
(اذا اجتزت فى المياه فانا معك اذا مشيت فى النار فلا تلدع واللهيب لا يحرقك)
ومن المعزى ملاحظة ان الفتية الثلاثة خرجوا من النار دون اذ ولا رائحة دخان كانت فيهم
اما الشخص الاخر الرابع الحاضر الذى نؤمن انه المسيح ظل حقا هناك فى الأتون
وهو لا يزال هناك ينتظر ليعزى ويحمى كل من يجتاز الاتون المتقد من النار الحارقة
عندما ابصر الملك نبوخذنصر الفتية الثلاثة يخرجون من الأتون احياء
صاح : ( ليس اله اخر......... يستطيع ان ينجى هكذا ) !0
فالخلاص ليس من النار بل بالنار
لم ينقذ الله الثلاثة فتية اليهود من ان يلقوا فى النار ولكنه حفظهم داخلها
.........صديقى
اصغ الى شهادة شخص ما يقول : جلست يوما فى عيادة طبيب وكنت محبطا جدا عندما
قال لى: من المحتمل ان تحتاج الى عملية جراحية كبيرة من بعد ان اجريت الفحوصات الطبية
صليت الى الله كى لا يسمح ان تجرى لى جراحة ولكننى دخلت المستشفى اخيرا لاجراء العملية
وكنت فى الحقيقة غاضبا لن الله لم يسمع لى ولم يخلصنى واثناء الجراحة فان الله
اعطانى فى المستشفى احساسا عميقا بالهدوء والسلام
حضر الاصدقاء وجائت الاسرة لتشددنى والله اخرجنى بسلام وشفانى
نحن نصلى كثيرا لينقذنا الله قبل ان ندخل النار الا ان المسيحيين لم يوعدوا بحياة
خالية من المصاعب يقول يسوع : ( فى الحياة سيكون لكم ضيق ) يو33:16
وعندما ندخل فى نار الاتون المحرق فان الرب سوف يكون حقا هناك معنا فى الاتون
يعد لنا الخلاص ويهىء لنا القيامة
افترض ان الثلاثة فتية هؤلاء قد فقدوا ايمانهم وشجاعتهم واشتكوا قائلين...:0
( لماذا لم يحفظنا الله حتى لا ندخل الاتون ؟؟ كانوا سوف يحترقون وما كان الله تمجد )
ان كانت هناك تجربة كبيرة فى حياتك فلا تتقبلها بروح هزيمة
ولكن استمر ان تطلب النصرة بايمان من الله القادر ان يجعلك
اعظم من منتصر
والله سوف يظهر انتصارا مجيدا فى حياتك
ليتنا نتعلم ان الله فى جميع المواقف الصعبة التى يدخلنا فيها انما
يىء لنا فرصا لنتدرب على الايمان به هذا الايمان الذى يقودنا
الى نتائج حميدة ومن ثم يتمجد اسمه عاليا
تستخدم النار لتصهر المواد ولتنقى الشوائب ولتجعل الاشياء لينة
ان الله هو تلك النار التى تصهرنا وتشكلنا لنكون على صورته المجيدة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
توجد قصة فى العهد القديم عن ثلاثة فتية يهود ألقوا فى أتون نار متقد لانهم رفضوا ان
يساوموا من جهة ايمانهم بالاله الواحد الحقيقى ويعبدوا تمثال نبوخذنصر الذهبى
....ونقرأ القصة:0
عندما نظر الملك فى الأتون فانه صرخ الم نلق ثلاثة رجال موثقين فى وسط النار
ها انا انظر اربعة رجال محلولين يتمشون فى وسط النار وما بهم ضرر
ومنظر الرابع شبيه بابن الالهة...دا 24:3_25
نحن نؤمنان الشخص الرابع كان المسيح المخلص عمانوئيل
ان الله معنا دائما وخصوصا فى اتون تجارب الحياة المتقدة
ليس لدى اجابات كافية وشافية ومقنعة بخصوص مشكلة الالم فى الحياة
ولكننى اؤمن ان الرابع الحاضر_ابن الله_يستمر ليمشى معنا فى اماكن الحياة الصعبة
يقول الرب : فى اش 2:43
(اذا اجتزت فى المياه فانا معك اذا مشيت فى النار فلا تلدع واللهيب لا يحرقك)
ومن المعزى ملاحظة ان الفتية الثلاثة خرجوا من النار دون اذ ولا رائحة دخان كانت فيهم
اما الشخص الاخر الرابع الحاضر الذى نؤمن انه المسيح ظل حقا هناك فى الأتون
وهو لا يزال هناك ينتظر ليعزى ويحمى كل من يجتاز الاتون المتقد من النار الحارقة
عندما ابصر الملك نبوخذنصر الفتية الثلاثة يخرجون من الأتون احياء
صاح : ( ليس اله اخر......... يستطيع ان ينجى هكذا ) !0
فالخلاص ليس من النار بل بالنار
لم ينقذ الله الثلاثة فتية اليهود من ان يلقوا فى النار ولكنه حفظهم داخلها
.........صديقى
اصغ الى شهادة شخص ما يقول : جلست يوما فى عيادة طبيب وكنت محبطا جدا عندما
قال لى: من المحتمل ان تحتاج الى عملية جراحية كبيرة من بعد ان اجريت الفحوصات الطبية
صليت الى الله كى لا يسمح ان تجرى لى جراحة ولكننى دخلت المستشفى اخيرا لاجراء العملية
وكنت فى الحقيقة غاضبا لن الله لم يسمع لى ولم يخلصنى واثناء الجراحة فان الله
اعطانى فى المستشفى احساسا عميقا بالهدوء والسلام
حضر الاصدقاء وجائت الاسرة لتشددنى والله اخرجنى بسلام وشفانى
نحن نصلى كثيرا لينقذنا الله قبل ان ندخل النار الا ان المسيحيين لم يوعدوا بحياة
خالية من المصاعب يقول يسوع : ( فى الحياة سيكون لكم ضيق ) يو33:16
وعندما ندخل فى نار الاتون المحرق فان الرب سوف يكون حقا هناك معنا فى الاتون
يعد لنا الخلاص ويهىء لنا القيامة
افترض ان الثلاثة فتية هؤلاء قد فقدوا ايمانهم وشجاعتهم واشتكوا قائلين...:0
( لماذا لم يحفظنا الله حتى لا ندخل الاتون ؟؟ كانوا سوف يحترقون وما كان الله تمجد )
ان كانت هناك تجربة كبيرة فى حياتك فلا تتقبلها بروح هزيمة
ولكن استمر ان تطلب النصرة بايمان من الله القادر ان يجعلك
اعظم من منتصر
والله سوف يظهر انتصارا مجيدا فى حياتك
ليتنا نتعلم ان الله فى جميع المواقف الصعبة التى يدخلنا فيها انما
يىء لنا فرصا لنتدرب على الايمان به هذا الايمان الذى يقودنا
الى نتائج حميدة ومن ثم يتمجد اسمه عاليا
تستخدم النار لتصهر المواد ولتنقى الشوائب ولتجعل الاشياء لينة
ان الله هو تلك النار التى تصهرنا وتشكلنا لنكون على صورته المجيدة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]