معجزة عيد الميلاد المعاصرة
اختبار الأخ العربي الذي تعرفه الكاتبة منذ عقدين من الزمان مثال آخر لانسكاب الروح القدس الرحيم بالشرق الأوسط من خلال الرؤى والأحلام. انه حارس على جبل الزيتون وأحد أغلى شركاء خدمتنا بالصلاة وكم من مره صلى لأجلنا عندما كنا نعظ في أماكن خطرة وبصبر خدم الرب يسوع وسط الاضطهاد ووجع القلب ورغم انه يعيش في منزل متواضع ويسيء معظم أسرته فهمه فان هذا الأخ الغالي سينال تحية عظيمة من الرب يسوع في السماء !
منذ سنوات قليلة حلمت الكاتبة حلما رأت فيه هذا الأخ يغرق ويطلب المساعدة فاتصلت به تلفونيا فأبلغوني انه أصيب بالشلل فزرته مع خادم مساعد وأمرناه أن يسير مرة أخرى باسم الرب يسوع فشفاه الرب ليتمم خدمته ليسوع وشجعه الرب بكلمات من الكتاب المقدس وأحلام وصور منطبعة في ذهنه وهاهي قصته العجيبة " أنا جندي مجهول للرب يسوع والرب راعي فلن يعوزني شيء, اعتقد إنني كنت دائم البحث عن الله ولم اكن اعرف كيف أجده وفي أحد المرات زرت قبر يسوع الفارغ في البستان بأورشليم ولأنني من كل قلبي كنت ابحث عن الرب فإنني لم أجده ولكنه هو الذي وجدني ولم اختره ولكنه هو الذي اختارني.
كنت اعمل في فندق وكنت أسرف في الشرب وكانت علي ضغوط مادية كبيرة وفي السابعة مساءً في إحدى الليالي وأنا جالس في الحانة سقطت وأصبت بانهيار عصبي مما استدعى نقلي لقسم العناية المركزة وبقيت على قيد الحياة وقتها بفضل أنابيب التغذية وعشت في غيبوبة واستمرت أربعون يوما حتى حدث ما لا أستطيع وصفة إلا بأنه زلزال في المستشفى في ليلة عيد الميلاد رأيت الحائط ينفتح ورجل جميل الصورة يدخل القسم ويقف بجوار سريري. كان اجمل رجل رأته عيني." كان الرجل هو يسوع " فجأة رأيت يسوع في الرؤيا أبهى من الشمس والقمر والنجوم مجتمعين ورأيت ألوانا لم أرها قط طيلة حياتي وكنت في البداية اعتقد انه يوسف لان القرآن كتاب ديني الكتاب المقدس يقول أن يوسف اجمل رجل عاش على الأرض فناداني يسوع مرتين باللغة العربية باسمي وقال لي " أنا يسوع أنت لم تخترني ولكنني اخترتك " .
" فوضع يده على كتفي وتكلم برسائل فائقة للطبيعة باثني عشر إلى أربع عشر لغة مختلفة ثم عاد ليحدثني بالعربية مرة أخرى قائلا لي إنني شفيت" وللتو جلست وأخرجت الأنابيب من ذراعي فتسمر الطبيب والممرضة في أماكنهم و أعينهم نحوي وكأنهم رأوا شبحاً لأنني كنت تقريبا مثل لعازر الذي أقامه يسوع من الأموات. كان هذا منذ ثلاثين عاما ولا زلت لليوم اتبع الرب يسوع وعندما عدت مع أسرتي للمنزل كلمتهم عن الرب يسوع ولكن آخي سرق كل شيء مني وعانيت من اضطهادهم كثيرا لكن الشركة مع يسوع اعظم من كراهيتهم.
ولا يزال الرب يكلمني في الرؤى والأحلام ففي رؤية هامة جدا عام 1987 قبل الانتفاضة الأولى ظهر يسوع لي حاملا الكتاب المقدس قائلا لي أن مشاكل كثيرة ستأتي وإنني سأغلب بكلام هذا الكتاب الصادق ( مشيرا إلى الكتاب المقدس ) وفي عام 1993 حلمت بصليب مدفون في حفرة بالأرض قمت أنا بإخراجه واعتقد أن معنى هذا الحلم أن التدين الشكلي قد دفن الصليب لكن علينا أن نحمل صليب يسوع لأنه قوة الله . وفي كتابها الذي يأسرك " انشق الحجاب " تحكي المقعدة الباكستانية السابقة استر جلشان اختبارها العجيب فقد سمعت صوت يسوع يقتبس من القرآن آيات عن يسوع أو عيسى الشافي وكانت كل المحاولات الطبية قد عجزت عن مساعدتها وفيما بعد ظهر يسوع لها مع رسله الاثنا عشر وشفاها تماما وأعطيت أيضا توجيها فائقا للطبيعة بان تبحث عن إنجيل, وفي كتابة " آخر العمالقة " يلخص جورج اوتس الأصغر روايات ترجع لبدايات الثمانينات عن خلاص كثيرين ويمكن تقسيم هذه الروايات لثلاثة أنواع : الذين خلصوا بواسطة كل من الرؤى والأحلام والشفاء المعجزي ومعجزات التحرير الروحي والجسدي.
وتعد تقارير اوتس عن حجم انتشار هذه الظاهرة السبب في قيام بعض الإرساليات بإعطاء الوقت الكافي لمراجعة مواقفها من التعليم المسيحي في ما يتعلق بالشفاء الإلهي. يكتب اوتس في بداية الثمانينات حدثت ظاهرة استثنائية " في قرية بشمال أفريقيا تقع على بعد 135 ميلا شرق الجزائر حسب رواية شاهد انه في ليلة لا تنسى من عام 1983 ودون سابق إنذار ودون سبب يمكن لأحد أن يميزه وقتها نزل الرب بجلالة على هذه البلدة الساحلية متحركا من بيت لآخر و متواصلا مع أهلها بمزيج من الرؤى والأحلام وزيارات الملائكة لهم ولم يهدأ حتى عرف كل فرد من هذا المجتمع المسلم بابنه الوحيد الرب يسوع وحلت رهبة روحية على كل البلدة وانتهى الأمر بخلاص ما بين 400 و450 فلاحاً مسلماً وهو ما يمثل 18 ضعف تعداد الكنيسة الجزائرية كلها
" وعندما بدأ المرسلون يملأهم العجب البحث عن الأسباب المحتملة لهذه الظاهرة ( دون أن يكون لهم أي دور في هذه التطورات الفائقة للطبيعة ) فإذا بأيديهم تقع على هذه الحقيقة المذهلة ففي موقع هذه البلدة رجم المسلمون المرسل الأسباني ريموند لال حتى الموت لأنه وعظهم مبشرا في سوق مفتوح . كثيرا ما قيل أن دماء الشهداء هي بذار للكنيسة ويعتبر لال على نطاق واسع أول مبشر للمسلمين بالتاريخ .
ويتواصل الرب بالأحلام معطيا لنا القوة لعمل الخدمة وبالذات أنواع الخدمة الشاقة والقاسية وما القصة التالية المنشورة على موقع الإنترنت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الاحالة توكد هذه الحقيقه, وجد مؤمن بالسيد المسيح من شمال أفريقيا الشجاعة التي يتطلبهابقائه مسجونا في حبسه, بعد أن اختبر اثناء حبسة بسبب ايمانة بالرب يسوع ففي حلمة رأى الاف المؤمنين ينهمرون كالمطر على شوارع مدينتة ويعلنون ايمانهم جهراً في بلدتة التي تحظر كل هذا تماما, في السجن لاقى عذابا أليما فقد علقوه من قدميه لساعات وصعقوه بالعصي الكهربائية وهددوه بالإعدام ولكن حلمه بأهل مدينته وهم يجهرون بإيمانهم بالشوارع أعطاه قوة عظيمة على الاحتمال في اصعب وقت مر به في حياته .
تتضمن أحلاما كثيرة مفاتيح معينة لحل غموض قصدها الرب لكي يخلق جوعا للرب يسوع ولكي يجهز من أعطاه الحلم كي ما يبدأ عملية البحث عنه , خلال رمضان شهر الصوم عند المسلمين حلم شاب إندونيسي من جزيرة كليمانتن ( بورنو سابقا ) حلما مزعجا فقد كان مربوطا على مقعد بحبال سميكة, فلمس رجل أدرك انه يسوع الحبال فوقعت من حول يديه فقال له يسوع انظر إلى العامود, ولكن أي عامود سأله الشاب؟ فما كان من يسوع إلا أن أعاد عليه جملته " انظر إلى العامود " فاستيقظ الشاب من الحلم متحيرا فيما عسى أن يكون هذا العامود ولكن بعد أيام قليلة نسي الحلم كليا مع هموم حياته اليومية ولكن بعد عامين وخلال رمضان شهر الصوم أيضا اختبر حلما آخر فقد زار الرب يسوع هذا الشاب وقال له " لماذا لم تفعل ما طلبته منك ؟ لقد قلت لك أن تبحث عن العامود " أين يوجد العامود وكيف أجده ؟ هكذا سأله الشاب وقد ملأته الحيرة فأشار له يسوع في حلمه لجبل بعيد وقال له اذهب وابحث عن العمود فجرى الشاب في الاتجاه الذي أشار إليه يسوع وبدى كما لو كان الشاب قد جرى لأميال خلال الأشواك والنباتات الكثيفة حتى حل عليه التعب أخيرا في الحلم وعندما وصل إلى ما يبحث عنه كانت دهشته كبيرة إذ وجد نفسه واقفا أمام صليب كان هذا هو العامود الذي طلب يسوع منه البحث عنه, وذهب في اليوم التالي للمسجد المجاور وسأل الإمام أن كان يعرف معنى هذه الأحلام أو الصليب فأجابه الإمام بحكمة ابحث عن الحق فسأله الشاب وهل يسوع المسيح هو الحق إذا ؟ فأجابه الإمام ثانية ابحث عن الحق .
وفي الليلة التالية اختبر الشاب حلما آخر وفي تلك الليلة رأى مدافن فعرف إنها مدافن للمسيحيين لان على كل منها صليب وفجأة انفتحت القبور وصعد الأموات فيها للسماء حيث كان الرب يسوع في انتظارهم فصرخ للرب يسوع انه غير مستعد لأنه لم يكن عنده صليب . فلما استيقظ الشاب بعد حلمه في اليوم التالي كان مضطربا تبدوا عليه الكآبة وكان يعرف كنيسة صغيرة قرب قريته فزارها ملتمسا مساعدة الراعي له في كل هذا, فأعطاه الراعي نسخة من الإنجيل وفتح معه يوحنا 16:14 " أنا هو الطريق والحق والحياة "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اختبار الأخ العربي الذي تعرفه الكاتبة منذ عقدين من الزمان مثال آخر لانسكاب الروح القدس الرحيم بالشرق الأوسط من خلال الرؤى والأحلام. انه حارس على جبل الزيتون وأحد أغلى شركاء خدمتنا بالصلاة وكم من مره صلى لأجلنا عندما كنا نعظ في أماكن خطرة وبصبر خدم الرب يسوع وسط الاضطهاد ووجع القلب ورغم انه يعيش في منزل متواضع ويسيء معظم أسرته فهمه فان هذا الأخ الغالي سينال تحية عظيمة من الرب يسوع في السماء !
منذ سنوات قليلة حلمت الكاتبة حلما رأت فيه هذا الأخ يغرق ويطلب المساعدة فاتصلت به تلفونيا فأبلغوني انه أصيب بالشلل فزرته مع خادم مساعد وأمرناه أن يسير مرة أخرى باسم الرب يسوع فشفاه الرب ليتمم خدمته ليسوع وشجعه الرب بكلمات من الكتاب المقدس وأحلام وصور منطبعة في ذهنه وهاهي قصته العجيبة " أنا جندي مجهول للرب يسوع والرب راعي فلن يعوزني شيء, اعتقد إنني كنت دائم البحث عن الله ولم اكن اعرف كيف أجده وفي أحد المرات زرت قبر يسوع الفارغ في البستان بأورشليم ولأنني من كل قلبي كنت ابحث عن الرب فإنني لم أجده ولكنه هو الذي وجدني ولم اختره ولكنه هو الذي اختارني.
كنت اعمل في فندق وكنت أسرف في الشرب وكانت علي ضغوط مادية كبيرة وفي السابعة مساءً في إحدى الليالي وأنا جالس في الحانة سقطت وأصبت بانهيار عصبي مما استدعى نقلي لقسم العناية المركزة وبقيت على قيد الحياة وقتها بفضل أنابيب التغذية وعشت في غيبوبة واستمرت أربعون يوما حتى حدث ما لا أستطيع وصفة إلا بأنه زلزال في المستشفى في ليلة عيد الميلاد رأيت الحائط ينفتح ورجل جميل الصورة يدخل القسم ويقف بجوار سريري. كان اجمل رجل رأته عيني." كان الرجل هو يسوع " فجأة رأيت يسوع في الرؤيا أبهى من الشمس والقمر والنجوم مجتمعين ورأيت ألوانا لم أرها قط طيلة حياتي وكنت في البداية اعتقد انه يوسف لان القرآن كتاب ديني الكتاب المقدس يقول أن يوسف اجمل رجل عاش على الأرض فناداني يسوع مرتين باللغة العربية باسمي وقال لي " أنا يسوع أنت لم تخترني ولكنني اخترتك " .
" فوضع يده على كتفي وتكلم برسائل فائقة للطبيعة باثني عشر إلى أربع عشر لغة مختلفة ثم عاد ليحدثني بالعربية مرة أخرى قائلا لي إنني شفيت" وللتو جلست وأخرجت الأنابيب من ذراعي فتسمر الطبيب والممرضة في أماكنهم و أعينهم نحوي وكأنهم رأوا شبحاً لأنني كنت تقريبا مثل لعازر الذي أقامه يسوع من الأموات. كان هذا منذ ثلاثين عاما ولا زلت لليوم اتبع الرب يسوع وعندما عدت مع أسرتي للمنزل كلمتهم عن الرب يسوع ولكن آخي سرق كل شيء مني وعانيت من اضطهادهم كثيرا لكن الشركة مع يسوع اعظم من كراهيتهم.
ولا يزال الرب يكلمني في الرؤى والأحلام ففي رؤية هامة جدا عام 1987 قبل الانتفاضة الأولى ظهر يسوع لي حاملا الكتاب المقدس قائلا لي أن مشاكل كثيرة ستأتي وإنني سأغلب بكلام هذا الكتاب الصادق ( مشيرا إلى الكتاب المقدس ) وفي عام 1993 حلمت بصليب مدفون في حفرة بالأرض قمت أنا بإخراجه واعتقد أن معنى هذا الحلم أن التدين الشكلي قد دفن الصليب لكن علينا أن نحمل صليب يسوع لأنه قوة الله . وفي كتابها الذي يأسرك " انشق الحجاب " تحكي المقعدة الباكستانية السابقة استر جلشان اختبارها العجيب فقد سمعت صوت يسوع يقتبس من القرآن آيات عن يسوع أو عيسى الشافي وكانت كل المحاولات الطبية قد عجزت عن مساعدتها وفيما بعد ظهر يسوع لها مع رسله الاثنا عشر وشفاها تماما وأعطيت أيضا توجيها فائقا للطبيعة بان تبحث عن إنجيل, وفي كتابة " آخر العمالقة " يلخص جورج اوتس الأصغر روايات ترجع لبدايات الثمانينات عن خلاص كثيرين ويمكن تقسيم هذه الروايات لثلاثة أنواع : الذين خلصوا بواسطة كل من الرؤى والأحلام والشفاء المعجزي ومعجزات التحرير الروحي والجسدي.
وتعد تقارير اوتس عن حجم انتشار هذه الظاهرة السبب في قيام بعض الإرساليات بإعطاء الوقت الكافي لمراجعة مواقفها من التعليم المسيحي في ما يتعلق بالشفاء الإلهي. يكتب اوتس في بداية الثمانينات حدثت ظاهرة استثنائية " في قرية بشمال أفريقيا تقع على بعد 135 ميلا شرق الجزائر حسب رواية شاهد انه في ليلة لا تنسى من عام 1983 ودون سابق إنذار ودون سبب يمكن لأحد أن يميزه وقتها نزل الرب بجلالة على هذه البلدة الساحلية متحركا من بيت لآخر و متواصلا مع أهلها بمزيج من الرؤى والأحلام وزيارات الملائكة لهم ولم يهدأ حتى عرف كل فرد من هذا المجتمع المسلم بابنه الوحيد الرب يسوع وحلت رهبة روحية على كل البلدة وانتهى الأمر بخلاص ما بين 400 و450 فلاحاً مسلماً وهو ما يمثل 18 ضعف تعداد الكنيسة الجزائرية كلها
" وعندما بدأ المرسلون يملأهم العجب البحث عن الأسباب المحتملة لهذه الظاهرة ( دون أن يكون لهم أي دور في هذه التطورات الفائقة للطبيعة ) فإذا بأيديهم تقع على هذه الحقيقة المذهلة ففي موقع هذه البلدة رجم المسلمون المرسل الأسباني ريموند لال حتى الموت لأنه وعظهم مبشرا في سوق مفتوح . كثيرا ما قيل أن دماء الشهداء هي بذار للكنيسة ويعتبر لال على نطاق واسع أول مبشر للمسلمين بالتاريخ .
ويتواصل الرب بالأحلام معطيا لنا القوة لعمل الخدمة وبالذات أنواع الخدمة الشاقة والقاسية وما القصة التالية المنشورة على موقع الإنترنت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الاحالة توكد هذه الحقيقه, وجد مؤمن بالسيد المسيح من شمال أفريقيا الشجاعة التي يتطلبهابقائه مسجونا في حبسه, بعد أن اختبر اثناء حبسة بسبب ايمانة بالرب يسوع ففي حلمة رأى الاف المؤمنين ينهمرون كالمطر على شوارع مدينتة ويعلنون ايمانهم جهراً في بلدتة التي تحظر كل هذا تماما, في السجن لاقى عذابا أليما فقد علقوه من قدميه لساعات وصعقوه بالعصي الكهربائية وهددوه بالإعدام ولكن حلمه بأهل مدينته وهم يجهرون بإيمانهم بالشوارع أعطاه قوة عظيمة على الاحتمال في اصعب وقت مر به في حياته .
" اسألوا .... اطلبوا ... اقرعوا ."
13وَتَطْلُبُونَنِي فَتَجِدُونَنِي إِذْ تَطْلُبُونَنِي بِكُلِّ قَلْبِكُمْ. 14فَأُوجَدُ لَكُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ، وَأَرُدُّ سَبْيَكُمْ وَأَجْمَعُكُمْ مِنْ كُلِّ الأُمَمِ وَمِنْ كُلِّ الْمَوَاضِعِ الَّتِي طَرَدْتُكُمْ إِلَيْهَا، يَقُولُ الرَّبُّ، وَأَرُدُّكُمْ إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي سَبَيْتُكُمْ مِنْهُ. ( ارميا 29 : 13-14 )
13وَتَطْلُبُونَنِي فَتَجِدُونَنِي إِذْ تَطْلُبُونَنِي بِكُلِّ قَلْبِكُمْ. 14فَأُوجَدُ لَكُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ، وَأَرُدُّ سَبْيَكُمْ وَأَجْمَعُكُمْ مِنْ كُلِّ الأُمَمِ وَمِنْ كُلِّ الْمَوَاضِعِ الَّتِي طَرَدْتُكُمْ إِلَيْهَا، يَقُولُ الرَّبُّ، وَأَرُدُّكُمْ إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي سَبَيْتُكُمْ مِنْهُ. ( ارميا 29 : 13-14 )
تتضمن أحلاما كثيرة مفاتيح معينة لحل غموض قصدها الرب لكي يخلق جوعا للرب يسوع ولكي يجهز من أعطاه الحلم كي ما يبدأ عملية البحث عنه , خلال رمضان شهر الصوم عند المسلمين حلم شاب إندونيسي من جزيرة كليمانتن ( بورنو سابقا ) حلما مزعجا فقد كان مربوطا على مقعد بحبال سميكة, فلمس رجل أدرك انه يسوع الحبال فوقعت من حول يديه فقال له يسوع انظر إلى العامود, ولكن أي عامود سأله الشاب؟ فما كان من يسوع إلا أن أعاد عليه جملته " انظر إلى العامود " فاستيقظ الشاب من الحلم متحيرا فيما عسى أن يكون هذا العامود ولكن بعد أيام قليلة نسي الحلم كليا مع هموم حياته اليومية ولكن بعد عامين وخلال رمضان شهر الصوم أيضا اختبر حلما آخر فقد زار الرب يسوع هذا الشاب وقال له " لماذا لم تفعل ما طلبته منك ؟ لقد قلت لك أن تبحث عن العامود " أين يوجد العامود وكيف أجده ؟ هكذا سأله الشاب وقد ملأته الحيرة فأشار له يسوع في حلمه لجبل بعيد وقال له اذهب وابحث عن العمود فجرى الشاب في الاتجاه الذي أشار إليه يسوع وبدى كما لو كان الشاب قد جرى لأميال خلال الأشواك والنباتات الكثيفة حتى حل عليه التعب أخيرا في الحلم وعندما وصل إلى ما يبحث عنه كانت دهشته كبيرة إذ وجد نفسه واقفا أمام صليب كان هذا هو العامود الذي طلب يسوع منه البحث عنه, وذهب في اليوم التالي للمسجد المجاور وسأل الإمام أن كان يعرف معنى هذه الأحلام أو الصليب فأجابه الإمام بحكمة ابحث عن الحق فسأله الشاب وهل يسوع المسيح هو الحق إذا ؟ فأجابه الإمام ثانية ابحث عن الحق .
وفي الليلة التالية اختبر الشاب حلما آخر وفي تلك الليلة رأى مدافن فعرف إنها مدافن للمسيحيين لان على كل منها صليب وفجأة انفتحت القبور وصعد الأموات فيها للسماء حيث كان الرب يسوع في انتظارهم فصرخ للرب يسوع انه غير مستعد لأنه لم يكن عنده صليب . فلما استيقظ الشاب بعد حلمه في اليوم التالي كان مضطربا تبدوا عليه الكآبة وكان يعرف كنيسة صغيرة قرب قريته فزارها ملتمسا مساعدة الراعي له في كل هذا, فأعطاه الراعي نسخة من الإنجيل وفتح معه يوحنا 16:14 " أنا هو الطريق والحق والحياة "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]