+ عندما خلق الله آدم وحواء ، وأوجدهما فى جنة عدن (جنوب العراق ) قال الوحى المقدس : " أوصى الرب الإله آدم ، قائلاً : من جميع شجر الجنة تأكل أكلاً ، وأما شجرة معرفة الخير والشر ، فلا تأكل منها ..... الخ " ( تك 2 : 16 – 17 ) .
+ فلم تكن هناك " أوامر " من الرب للإنسان الأول ، ولا " فروضاً " ، بل مجرد " توصية " بمراعاة كلام الله . ونتائج عند مخالفة تلك النصيحة الصريحة .
+ ولم تكن تلك الوصية صعبة التنفيذ ، إذ كان لدى آدم الكثير جداً من أشجار الثمار اللذيذة ، ولم يكن فى حاجة لمزيد من الطعام ، ومع ذلك أكل آدم وحواء بكامل حُريتهما ، بغواية عدو الخير ، وبدون مبرر ، وضربا بالتحذير الإلهى الخطير عرض الحائط ، كما يفعله الأشرار والحمقى ، ويتبعون وصايا إبليس وأعوانه من أهل العالم ، وأصدقاء السوء ، ولا يسمعون للآباء الحكماء ، ولا للمرشدين الروحيين المحبين لخلاصهم ، فيجنون ثمار عصيانهم ، وتمردهم على وصايا الرب رغم سهولتها وفوائدها العديدة .
+ وقد ذكر موسى أمام بنى إسرائيل ، اللعنات الكثيرة للعُصاة ، والبركات للمُطيعين لوصايا الله ( راجع تث 27 : - 30 ) .
+ وقال الوحى الإلهى المقدس ، لكل نفس : " إن هذه الوصية التى أوصيك بها اليوم ، ليست عسيرة ( صعبة ) عليك ، بل الكلمة قريبة منك جداً ، فى فمك وفى قلبك ، لتعمل بها " ( توفر الكتب المقدسة بسهولة ) .
· " انظر قد جعلت اليوم قُدامك ( بكامل حريتك ) ، الحياة والخير ، والموت والشر " ( السعادة الأبدية ، أو الهلاك الأبدى ) .
· وفوق ذلك يُعيد الرب النصيحة ويقول : " قد جعلت قدامك الحياة والموت ، البركة واللعنة ، فاختر الحياة ( الأبدية ) لكى تحيا ( هناك ) ، أنت ونسلك ، إذ تحب الرب إلهك ، وتسمع لصوته ، وتلتصق به ، لأنه هو حياتك .. الخ " ( تث 30 : 11 – 20 ) . فهل تسمع وتطيع ؟!
+ ولم يفرض الرب يسوع فروضاً ، بل قدم وصايا جميلة ، ومريحة وسهلة التنفيذ ويساعد الروح القدس على عملها ، كما يوصى ملائكته على ضرورة المساعدة أيضاً ( مز 91 : 11 ) ، ( مت 4 : 6 ) . فليس لأحد عذر بعد ( رو 2 : 1 ) .
+ وقال له المجد بفمه المبارك : " من يُحبنى يحفظ وصاياى " ( يو 14 : 15 ) !!.
+ وعلى قمة الوصايا - فى المسيحية – محبة الله ، والناس ( مت 22 : 40 ) ، لدرجة محبة الأعداء ، والصلاة من أجلهم ليرحمهم الله ،لأنهم مرضى بالروح ، ونهانا عن سماع وصايا أهل العالم ، وأبواق عدو الخير ( كو 2 : 22 ) ، ونبه إلى أضرار عصيان الإنسان .
+ وعلى ذلك فالله يريدنا أن نحفظ وصاياه ، ليس خوفاً من عقاب ، ولا طمعاً فى ثواب ، بل حباً لله ، وللخير ذاته ، ولثماره المفيدة .
+ وأما العاصى والمتمرد على وصية الرب ، فسوف يسمع صوته ، وهو يوبخه يوم الدين ، ويقول له : " ليتك أصغيت إلى وصاياى ، فكان كنهر سلامك " ( إش 48 : 18 ) ، فهل تطيع الله وتنال البركة ؟! ليتك تفعل من الآن ، وقبل فوات الأوان .
+ وأحبوا ( يا أخواتى / وأخوتى ) وصية الرب ، ونفذوها بحب ، لا بالغصب ، تكونون مع الرب ، وتفرحون فى دنياه وسماه .
منقووووووووووووووووووووووول
اذكروا من له كل التعب واذكروا ضعفي في صلواتكم
+ فلم تكن هناك " أوامر " من الرب للإنسان الأول ، ولا " فروضاً " ، بل مجرد " توصية " بمراعاة كلام الله . ونتائج عند مخالفة تلك النصيحة الصريحة .
+ ولم تكن تلك الوصية صعبة التنفيذ ، إذ كان لدى آدم الكثير جداً من أشجار الثمار اللذيذة ، ولم يكن فى حاجة لمزيد من الطعام ، ومع ذلك أكل آدم وحواء بكامل حُريتهما ، بغواية عدو الخير ، وبدون مبرر ، وضربا بالتحذير الإلهى الخطير عرض الحائط ، كما يفعله الأشرار والحمقى ، ويتبعون وصايا إبليس وأعوانه من أهل العالم ، وأصدقاء السوء ، ولا يسمعون للآباء الحكماء ، ولا للمرشدين الروحيين المحبين لخلاصهم ، فيجنون ثمار عصيانهم ، وتمردهم على وصايا الرب رغم سهولتها وفوائدها العديدة .
+ وقد ذكر موسى أمام بنى إسرائيل ، اللعنات الكثيرة للعُصاة ، والبركات للمُطيعين لوصايا الله ( راجع تث 27 : - 30 ) .
+ وقال الوحى الإلهى المقدس ، لكل نفس : " إن هذه الوصية التى أوصيك بها اليوم ، ليست عسيرة ( صعبة ) عليك ، بل الكلمة قريبة منك جداً ، فى فمك وفى قلبك ، لتعمل بها " ( توفر الكتب المقدسة بسهولة ) .
· " انظر قد جعلت اليوم قُدامك ( بكامل حريتك ) ، الحياة والخير ، والموت والشر " ( السعادة الأبدية ، أو الهلاك الأبدى ) .
· وفوق ذلك يُعيد الرب النصيحة ويقول : " قد جعلت قدامك الحياة والموت ، البركة واللعنة ، فاختر الحياة ( الأبدية ) لكى تحيا ( هناك ) ، أنت ونسلك ، إذ تحب الرب إلهك ، وتسمع لصوته ، وتلتصق به ، لأنه هو حياتك .. الخ " ( تث 30 : 11 – 20 ) . فهل تسمع وتطيع ؟!
+ ولم يفرض الرب يسوع فروضاً ، بل قدم وصايا جميلة ، ومريحة وسهلة التنفيذ ويساعد الروح القدس على عملها ، كما يوصى ملائكته على ضرورة المساعدة أيضاً ( مز 91 : 11 ) ، ( مت 4 : 6 ) . فليس لأحد عذر بعد ( رو 2 : 1 ) .
+ وقال له المجد بفمه المبارك : " من يُحبنى يحفظ وصاياى " ( يو 14 : 15 ) !!.
+ وعلى قمة الوصايا - فى المسيحية – محبة الله ، والناس ( مت 22 : 40 ) ، لدرجة محبة الأعداء ، والصلاة من أجلهم ليرحمهم الله ،لأنهم مرضى بالروح ، ونهانا عن سماع وصايا أهل العالم ، وأبواق عدو الخير ( كو 2 : 22 ) ، ونبه إلى أضرار عصيان الإنسان .
+ وعلى ذلك فالله يريدنا أن نحفظ وصاياه ، ليس خوفاً من عقاب ، ولا طمعاً فى ثواب ، بل حباً لله ، وللخير ذاته ، ولثماره المفيدة .
+ وأما العاصى والمتمرد على وصية الرب ، فسوف يسمع صوته ، وهو يوبخه يوم الدين ، ويقول له : " ليتك أصغيت إلى وصاياى ، فكان كنهر سلامك " ( إش 48 : 18 ) ، فهل تطيع الله وتنال البركة ؟! ليتك تفعل من الآن ، وقبل فوات الأوان .
+ وأحبوا ( يا أخواتى / وأخوتى ) وصية الرب ، ونفذوها بحب ، لا بالغصب ، تكونون مع الرب ، وتفرحون فى دنياه وسماه .
منقووووووووووووووووووووووول
اذكروا من له كل التعب واذكروا ضعفي في صلواتكم