( 3 : 17 ـ 22 )
فإنه خيرٌ لكم أن تتألموا وأنتم صانعونَ خيراً، إن شاءت إرادة اللَّـه، من أن تتألموا وأنتم صانعونَ شراً. لأنَّ المسيح أيضاً قد مات مرَّة واحدة من أجل الخطية عنا، البارُّ من أجل الأثمة، لكي يُقَرِّبَنا إلى اللَّه، مُماتاً في الجسد ولكن مُحْيىً في الرُّوح، وبهذا أيضاً ذهب فبشَّر الأرواح التي في السِّجن، التي عصتْ قديماً، حين كانت أَناةُ اللَّه تنتظرُ في أيَّام نوح، الذي صنع فُلكاً وفيه خَلَصَ قليلون من الماء، أي ثماني أنفُسٍ. فهكذا أنتم أيضاً الآن يُخلِّصكم بمثال المعموديَّة. لا ‘إزالةُ وسخ الجسد، بل سؤال ضمير صالح عن اللَّه، بقيامة يسوعَ المسيح، الذي هو عن يمين اللَّه، إذ قد صعد إلى السَّماء، وملائكةٌ وسلاطينُ وقوَّاتٌ مُخْضَعَةٌ لهُ.
( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،
وأمَّا من يعمل مشيئة اللَّـه فإنَّهُ يبقى إلى الأبد. )
فإنه خيرٌ لكم أن تتألموا وأنتم صانعونَ خيراً، إن شاءت إرادة اللَّـه، من أن تتألموا وأنتم صانعونَ شراً. لأنَّ المسيح أيضاً قد مات مرَّة واحدة من أجل الخطية عنا، البارُّ من أجل الأثمة، لكي يُقَرِّبَنا إلى اللَّه، مُماتاً في الجسد ولكن مُحْيىً في الرُّوح، وبهذا أيضاً ذهب فبشَّر الأرواح التي في السِّجن، التي عصتْ قديماً، حين كانت أَناةُ اللَّه تنتظرُ في أيَّام نوح، الذي صنع فُلكاً وفيه خَلَصَ قليلون من الماء، أي ثماني أنفُسٍ. فهكذا أنتم أيضاً الآن يُخلِّصكم بمثال المعموديَّة. لا ‘إزالةُ وسخ الجسد، بل سؤال ضمير صالح عن اللَّه، بقيامة يسوعَ المسيح، الذي هو عن يمين اللَّه، إذ قد صعد إلى السَّماء، وملائكةٌ وسلاطينُ وقوَّاتٌ مُخْضَعَةٌ لهُ.
( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،
وأمَّا من يعمل مشيئة اللَّـه فإنَّهُ يبقى إلى الأبد. )