9 نصائح ذهبية في تربية الأطفال
الكاتب: إعداد: روز ماري
التربية بالقدوة :
المربي هو المثل الأعلى للطفل يقلده من حيث يشعر أو لا
يشعر، ولذلك عليه أن يكون على مستوى القدوة، فمن السهل على المربي أن يلقن
الولد منهجا تربويا، ًولكن من الصعب أن يستجيب الولد إذا كان المربي غير
مطبق لهذا المنهج على نفسه.
التربية بالحب :
الوالدين والمعلم في المدرسة والخادم في الكنيسة إذا
أعطوا الطفل حب يستطيعوا أن يعلموه كل شئ، فأعط الطفل حب يعطيك أذنيه
وعقله، وليست الأوامر والنواهي هي التي تجعله يطيعك ويحبك.
التربية بالصلاة :
إذا علمت طفلك أن هناك باب مفتوح للسماء هو الصلاة وأن
الرب هو صديقة الذي لا ينام ويحل كل الضيقات يقتنع الطفل من صغره بأن له
صديق حقيقي يلجأ إليه كل وقت.
التربية بالصداقة:
لا يكفي أن تقدم لأبنائك الحب فقط بل يجب أن تقدم لهم
في شخصك الصديق الذي يسمع، ويرشد ويوجه فالطفل في مراحله الأولى يحتاج
للوالدين كي يصغوا في كل ما يقول، كي يرشدوه ويوجهوه.
التربية بالملاحظة :
أي يلاحظ الطفل ويراقبه في كل حركاته وأقواله وأفعاله واتجاهاته، إن رأى خيراً شجعه وإن رأى شراً نهاه وبين له العاقبة.
التربية بالقصة :
فهي تسحر نفوس الأطفال، وتخدم الجانب النفسي والديني
والعقلي والصحي والاجتماعي والبدني وتنمي فيه خياله، بشرط أن تكون متضمنة
لأفعال الخير مثل الأمانة والصدق والإخلاص والنهي عن الكذب والخداع
والسرقة والخيانة.
التربية بتفريغ الطاقة:
يمكن تفريغ طاقة الأولاد أول بأول في عمل إيجابي بناء
مثلاً الطاقة البدنية في الرياضة كالسباحة وبعض الأعمال المنزلية بدلاً من
أن تهدر في عمل تخريبي.
التربية بملء الفراغ :
أحرصي على ملء فراغ ابنك كله من خلال برنامج يومي من
اليقظة إلى النوم، ولكن اشغليه بأشياء معقولة مناسبة للطفل، ونشاطات بسيطة
ولكنها تكون ممتعه له.
التربية بالمشاركة :
مشاركتك لطفلك في كل أنشطته حتى ولو كانت بسيطة تسعده
وتعطيه الثقة في نفسه، والعكس صحيح مشاركة الطفل لك في أعمال المنزل
البسيطة كرتيب الملابس وإعداد طاولة الطعام تجعله يعتمد على نفسه ويسعد
بذلك.
التربية بالأحداث والمواقف :
الناس كلهم عرضة للأحداث سواء نتيجة تصرفات خاصة أو
خارجة عن إرادتهم، فالمارد بالبارع الذي لا يترك الأحداث تذهب سدى إنما
يستغلها لتربية نفوس الأطفال.
منقول
المربي هو المثل الأعلى للطفل يقلده من حيث يشعر أو لا
يشعر، ولذلك عليه أن يكون على مستوى القدوة، فمن السهل على المربي أن يلقن
الولد منهجا تربويا، ًولكن من الصعب أن يستجيب الولد إذا كان المربي غير
مطبق لهذا المنهج على نفسه.
التربية بالحب :
الوالدين والمعلم في المدرسة والخادم في الكنيسة إذا
أعطوا الطفل حب يستطيعوا أن يعلموه كل شئ، فأعط الطفل حب يعطيك أذنيه
وعقله، وليست الأوامر والنواهي هي التي تجعله يطيعك ويحبك.
التربية بالصلاة :
إذا علمت طفلك أن هناك باب مفتوح للسماء هو الصلاة وأن
الرب هو صديقة الذي لا ينام ويحل كل الضيقات يقتنع الطفل من صغره بأن له
صديق حقيقي يلجأ إليه كل وقت.
التربية بالصداقة:
لا يكفي أن تقدم لأبنائك الحب فقط بل يجب أن تقدم لهم
في شخصك الصديق الذي يسمع، ويرشد ويوجه فالطفل في مراحله الأولى يحتاج
للوالدين كي يصغوا في كل ما يقول، كي يرشدوه ويوجهوه.
التربية بالملاحظة :
أي يلاحظ الطفل ويراقبه في كل حركاته وأقواله وأفعاله واتجاهاته، إن رأى خيراً شجعه وإن رأى شراً نهاه وبين له العاقبة.
التربية بالقصة :
فهي تسحر نفوس الأطفال، وتخدم الجانب النفسي والديني
والعقلي والصحي والاجتماعي والبدني وتنمي فيه خياله، بشرط أن تكون متضمنة
لأفعال الخير مثل الأمانة والصدق والإخلاص والنهي عن الكذب والخداع
والسرقة والخيانة.
التربية بتفريغ الطاقة:
يمكن تفريغ طاقة الأولاد أول بأول في عمل إيجابي بناء
مثلاً الطاقة البدنية في الرياضة كالسباحة وبعض الأعمال المنزلية بدلاً من
أن تهدر في عمل تخريبي.
التربية بملء الفراغ :
أحرصي على ملء فراغ ابنك كله من خلال برنامج يومي من
اليقظة إلى النوم، ولكن اشغليه بأشياء معقولة مناسبة للطفل، ونشاطات بسيطة
ولكنها تكون ممتعه له.
التربية بالمشاركة :
مشاركتك لطفلك في كل أنشطته حتى ولو كانت بسيطة تسعده
وتعطيه الثقة في نفسه، والعكس صحيح مشاركة الطفل لك في أعمال المنزل
البسيطة كرتيب الملابس وإعداد طاولة الطعام تجعله يعتمد على نفسه ويسعد
بذلك.
التربية بالأحداث والمواقف :
الناس كلهم عرضة للأحداث سواء نتيجة تصرفات خاصة أو
خارجة عن إرادتهم، فالمارد بالبارع الذي لا يترك الأحداث تذهب سدى إنما
يستغلها لتربية نفوس الأطفال.
منقول
