تنسب المزامير لداود دائماً أياً كان المزمور. وهناك رأيان في هذا الموضوع:
رأي يقول أن كل المزامير لداود ورأي آخر يقول أن داود وضع 73 مزمور وموسى وضع (90،91) وسليمان (72،127) وقورح وبنوه (11) مزمور وأساف (12) مزمور وهيمان (88) وإيثان (89). وهناك مزامير مجهول اسم واضعها.
ومن يقول أن داود هو واضع كل المزامير يقول أن المزامير المجهولة كلها لداود[2] أما قورح وبنيه وأساف وهيمان وإيثان ما هم سوى مغنين فقط وليس واضعون. ومن يقول العكس يتساءل وكيف يقول داود "على أنهار بابل.. ثم كيف يقول رضيت يا رب عن أرضك.. وهما يتكلمان عن الذهاب للسبي والعودة من السبي. ومن يقول أن داود واضع كل المزامير يرد بأن داود يتنبأ كما في (مز22) عموماً فكل المزامير تنسب لداود فهو واضع معظم المزامير. ويسمى إمام المغنين. قد يكون إمام المغنين هو قائد فرقة الإنشاد في الهيكل ومن ضمن من نسب كل المزامير لداود القديس أغسطينوس. والكتاب المقدس فعل هذا (قارن مز2 مع أع25:4).
ونجد في المزامير مقدمات فيها اسم كاتبها والمناسبة التي قيلت فيها والآلة المستعملة
رأي يقول أن كل المزامير لداود ورأي آخر يقول أن داود وضع 73 مزمور وموسى وضع (90،91) وسليمان (72،127) وقورح وبنوه (11) مزمور وأساف (12) مزمور وهيمان (88) وإيثان (89). وهناك مزامير مجهول اسم واضعها.
ومن يقول أن داود هو واضع كل المزامير يقول أن المزامير المجهولة كلها لداود[2] أما قورح وبنيه وأساف وهيمان وإيثان ما هم سوى مغنين فقط وليس واضعون. ومن يقول العكس يتساءل وكيف يقول داود "على أنهار بابل.. ثم كيف يقول رضيت يا رب عن أرضك.. وهما يتكلمان عن الذهاب للسبي والعودة من السبي. ومن يقول أن داود واضع كل المزامير يرد بأن داود يتنبأ كما في (مز22) عموماً فكل المزامير تنسب لداود فهو واضع معظم المزامير. ويسمى إمام المغنين. قد يكون إمام المغنين هو قائد فرقة الإنشاد في الهيكل ومن ضمن من نسب كل المزامير لداود القديس أغسطينوس. والكتاب المقدس فعل هذا (قارن مز2 مع أع25:4).
ونجد في المزامير مقدمات فيها اسم كاتبها والمناسبة التي قيلت فيها والآلة المستعملة