ماما في أي غرفة من منزلنا هي الملجأ ؟
مع اخبار الحرب وصوت صفارات الانذار يسأل طفل صغير أمه:
ماما في أي غرفة من منزلنا هي الملجأ ؟
تنظر اليه امه باستغراب وتسأل في نفسها يا ترى ماذا تجيبه . وهو يسحبها من غرفه الى غرفة ويتساءل ماما هل هذه الغرفة ام هذه ؟
ينظر بعينين متسائلتين خائفتين يريد ان يعرف اين هي الغرفة الآمنة في بيته الصغير .
فتحتضنه امه وتقول له هذه الآية:
الرب نوري وخلاصي ممن أخاف الرب حصن حياتي ممن أرتعب (مزمور 27 :1)
صلاتي الى الرب الذي لا ينسانا ان يضع ثقة في قلوب أطفالنا انه هو الملجأ الوحيد في ظل هذه الأحداث وبه نحتمي.
مع اخبار الحرب وصوت صفارات الانذار يسأل طفل صغير أمه:
ماما في أي غرفة من منزلنا هي الملجأ ؟
تنظر اليه امه باستغراب وتسأل في نفسها يا ترى ماذا تجيبه . وهو يسحبها من غرفه الى غرفة ويتساءل ماما هل هذه الغرفة ام هذه ؟
ينظر بعينين متسائلتين خائفتين يريد ان يعرف اين هي الغرفة الآمنة في بيته الصغير .
فتحتضنه امه وتقول له هذه الآية:
الرب نوري وخلاصي ممن أخاف الرب حصن حياتي ممن أرتعب (مزمور 27 :1)
صلاتي الى الرب الذي لا ينسانا ان يضع ثقة في قلوب أطفالنا انه هو الملجأ الوحيد في ظل هذه الأحداث وبه نحتمي.
أين الملجأ
الرب نوري وخلاصي ممن أخاف . الرب حصن حياتي ممن أرتعب؟!
عندما اقترب الي الأشرار ليأكلوا لحمي مضايقي وأعدائي عثروا وسقطوا
ان نزل علي جيش لا يخاف قلبي . ان قامت علي حرب ففي ذلك أنا مطمئن
مزمور 27 : 1-3