مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

إصحوا Wellcome
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
ونتشرف بتسجيلك معنا

مع تحيات ادارة منتديات المحبه المقدسه




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

إصحوا Wellcome
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
ونتشرف بتسجيلك معنا

مع تحيات ادارة منتديات المحبه المقدسه


مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


    إصحوا

    tina
    tina
    مراقب عام المنتديات
    مراقب عام المنتديات


    عدد المساهمات : 634
    عدد النقاط : 12563
    تاريخ التسجيل : 08/11/2009
    العمر : 37

    إصحوا Empty إصحوا

    مُساهمة من طرف tina الأحد 15 نوفمبر 2009 - 12:18

    إصحوا
    وإسهروا لأن إبليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمساً من يبتلعه هو. ( 1 بط 5 : 8 )


    (يوم الخميس)
    12نوفمبر 2009
    3 هاتو ر 172 5


    عشــية
    مزمور العشية

    من مزامير أبينا داود النبي ( 31 : 12 ، 7 )
    افرَحُوا أيها الصدِّيقونَ بالربِّ وابتَهِجُوا. وافتخروا بِاسمه القُدوس. من أجلِ هذا تبْتهلُ إليكَ. كل الأبرارِ في آوانٍ مستقيم.هللويا.
    إنجيل العشية
    من إنجيل معلمنا متى البشير ( 25 : 14 ـ 23 )

    وكأنما إنسانٌ مُسافرٌ دعي عبيدهُ وسلمهُم أموالهُ، فأعطى واحدا خمس وزناتٍ، وآخر وزنتين، وآخر وزنة. كُلّ واحدٍ على قدر طاقته وسافر. فمضى الذي أخذ الخمس وزناتٍ وتاجرَ بها، فربح خمس أُخر. وهكذا أيضا الذي أخذ الاثنتين ربح اثنتين أُخرَتَيْن. وأمَّا الذي أخذ الواحدة فمضى وحفر في الأرض وأخفى فضَّة سيِّده. وبعد زمانٍ طويلٍ جاء سيِّدُ أولئك العبيد وحاسبهم. فجاء الذي أخذ الخمس وزناتٍ وقدَّمَ خمس وزناتٍ أُخر قائلا: يا سـيِّدُ، خمـس وزنـاتٍ أعطيتني هـوذا خمـسُ وزنـاتٍ أُخرُ ربحتها. فقال له سيِّدُهُ: حسنا أيها العبدُ الصَّالحُ والأمينُ. كنت أمينا في القليل فأُقيمك على الكثير. ادخل إلى فرح سيِّدكَ. ثمَّ جاء الذي أخذ الوزنتين وقال: يا سيِّدُ، وزنتين سلمتني. هوذا وزنتان أُخريانِ ربحتهُمَا. قال لهُ سيِّدُهُ: نعمَّا أيها العبدُ الصَّالحُ والأمين. كنتَ أمينا في القليلِ فأُقيمكَ على الكثير. ادخل إلى فرح سيِّدكَ.
    ( والمجد للـه دائماً )

    باكــر
    مزمور باكر
    من مزامير أبينا داود النبي (111: 1 )
    طُوبَى للرَّجُلِ الخائف من الرَّبِّ. ويهوى وصاياه جدا. يقوى زرعُهُ على الأرضِ، ويُبارَكُ جيلُ المُستقيمينَ. هللويا.
    إنجيل باكر
    من إنجيل معلمنا لوقا البشير ( 6 : 17 ـ 23 )
    ثم نزلَ معهُم ووقفَ في موضع حقلٍ وجماعةٍ من تلاميذه وجمهور كثير من الشَّعب من جميع اليهوديَّة وأُورُشَليمَ ومن ساحل صورَ وصَيدا الذينَ جاءوا ليَسـمعوه ويَشـفوا من أمراضهمْ، والذين كانت تُعذبهم الأرواح النجسـة كانَ يَشفيهُم. وكانَ كل الجمعُ يلتمسون أنْ يَلمسوه لأنَّ قوَّة كانتْ تخرُجُ منهُ وتشفي جميعَهم.
    ورفعَ عينيـه إلى تلاميـذه وقالَ لهُم: طـُوباكم أيها المَسَـاكينُ بالروح، لأنَّ لكم ملكوتَ الله. طوباكم أيها الجياعُ الآنَ لأنكم ستشبَعونَ. طوباكم أيها الباكونَ الآنَ لأنكم ستضحكونَ. طوباكم إذا أبغضكم الناسُ واعتزلوكم وعيَّروكم وأخرجُوا اسمكم كشرِّيرٍ من أجلِ ابنِ البشر. افرحوا فى ذلكَ اليوم وتهللوا، فإن ها هوَذا أجْرُكم عظيمٌ في السَّماءِ، لأنه هكذا كان آباؤهُم يَفعلونَ بالأنبياءِ.

    ( والمجد للـه دائماً )

    القــداس

    البولس من رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل رومية
    ( 4: 13 ـ 5 : 1 ـ 5 )

    فإنَّ الموعد لإبراهيم وذُريَّته بأن يكونَ وارثا للعالم، لم يكن بالناموس بل ببرِّ الإيمان. لأنه لو كان أصحاب الناموس هم الورثة، لتَعَطَّل الإيمان وأُبطلَ الموعد: لأنَّ الناموس يُنشئ الغضب، إذ حيث لا يكون ناموسٌ لا يكون تعدٍّ. من أجل هذا هو من الإيمان، كي يكونَ على سبيل النعمة، ليكون الوعد ثابتا لجميع الذُريَّة. لا لأصحاب الناموس فقط، بل ولمن يكن من أهل إيمان إبراهيم، الذي أبٌ لجميعِنا. كما هو مكتوبٌ: " إني جعلتك أبا لأُمم كثيرةٍ ". أمام اللـه الذي آمن به، الذي يُحيي الأموات، ويدعو ما هو غير موجود كأنه موجودٌ. الذي كان على خلافِ الرَّجاء، آمن على الرَّجاء بأن يكون أبا لأُمَم كثيرةٍ، كما قيلَ له: " هكذا سيكونُ زرعُكَ ". وإذ لم يضعف في الإيمان ناظرا جسده قد مات، وهو ابن نحو مئةِ سنةٍ مع موت مســتودع ســارة. ولم يَشُك في وعــد اللـه، بنقـصٍ في الإيمـان بل تقـوى بالإيمـان مُعطيا مجداً للـه. وتيقَّن بأنه قـادرٌ أن يُنجز ما وعده به. ولذلك: حُسبَ هذا له براً. ولم يُكتَبْ من أجلهِ وحدهُ أنه حُسبَ له، بل ومن أجلنا نحن أيضا، الذين سيُحسَبُ لنا، نحن المؤمنون بالذي أقام يسوع المسيح ربَّنا من الأموات. الذي أُسْـلمَ من أجل خطايانا وقام لأجل تبريرنا.
    فإذ قد تبرَّرنا بالإيمان لنا سلامٌ عند اللـه بربِّنا يسوع المسيح، الذي به أيضا قد صار لنا الدُّخولُ بالإيمانِ، إلى هذه النعمة التي نحنُ فيها ثابِتونَ، ومفتخرونَ برجاء مجد الله. وليس ذلك فقط، بل إنا نفتخر أيضا في الضِّيقات، عالمين أن الضِّيق يُنشئ صبرا، والصَّبر امتحانا، والامتحان رجاءً، والرَّجاء لا يُخزِي، لأنَّ محبَّة الله قد سُكبتْ في قلوبنا بالرُّوح القُدُس الذي أُعطيَ لنا.

    ( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )

    الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى
    ( 1 : 3 ـ 12 )
    مُباركٌ الله أبو ربِّنا يسوع المسيح، الذي لكثرة رحمته وَلدَنا ثانيةً لرجاء حي، بقيامة يسوع المسيح من الأموات، للميراث الذي لا يَبلى ولا يتدنس ولا يضمحلُّ، محفوظا لكم في السَّموات، أيُّها المحروسين بقوة الله، بالإيمان للخلاص المُستعدّ أن يُعلن في الزمن الأخير. الذي به تبتهجون الآن يسيرا، وإن كان يجب أن تتألموا بتجارب متنوِّعة، لكي تكون صفوة إيمانكـم كريمـة أفضـل من الذهـب الفاني، المُجـرَّب بالنار، لتوجَدُوا بفخـر ومجدٍ وكرامةٍ عند استعلان يسوع المسيح، ذلك الذي وإن لم تعرفوه تحبُّونه. هذا الذي للآن لم تروه وآمنتم به، فتهللوا بفرح لا يُنطق به ومُمجد، وتأخذوا كمال إيمانكم وخلاص أنفسكم. لأنه من أجل هذا الخلاص قد طلب الأنبياء وفتشوا، الذين تنبَّأُوا عن النعمة التي صارت فيكم، وبحثوا عن الزمن وروح المسيح المُتكلم فيهم، إذ سبق فشهد على آلام المسيح، والأمجـاد الآتية بعـدها. الذين أُعلنَ لهـم لأنهم ليسوا لأنفسهم كانوا يعملون، بل جعلوا نفوسهم لكم خداما بهذه الأمور التي أُخبرتم بها أنتم الآن، بواسطة الذين بَشَّروكم بالرُّوح القدس المُرسَل من السَّماء. التي تشتهي الملائكة أن تطَّلع عليها.
    ( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه، وأما من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد. )

    الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار
    ( 11 : 15 ـ 24 )
    فلمَّا ابتدأتُ أتكلم حلَّ الرُّوح القدسُ كما حلَّ علينا أيضا في البُداءَة. فتذكرتُ كلامَ الربِّ كما قالَ: إنَّ يوحنا عَمَّدَ بماءٍ وأمَّا أنتم ستُصبَغونَ بالرُّوح القدس. فإن كانَ اللـهُ قد أعطاهُم الموهبة كما لنا أيضا بالسَّويَّة إذا آمنوا بالرب يسوع المسيح فمَن أنا؟ حتى أمنعَ اللهَ. فلمَّا سَمعوا ذلكَ سكتوا، وكانوا يُمَجِّدُونَ اللهَ قائلينَ: " لعلَّ اللهُ قد منحَ الأممَ أيضا التوبة أيضا للحَياة! ".
    أما الذين تَفرَّقوا من ابتداءِ الضِّيق الذى حلَّ على استفانوس انطلقوا حتى وصلوا إلى فينيقية وقبرس وأنطاكية، وهم لا يُكلمون أحدا بالكلمة إلاَّ اليهود فقط. وكان منهم قومٌ وهم رجال قبرسيُّون وقيروانيُّون، الذين لمَّا دخلوا أنطاكية كانوا يخاطبون اليونانيِّين مُبشِّرين بالربِّ يسوع. وكانت يد الربِّ معهم، فآمن جمعٌ كثيرٌ ورجعوا إلى الربِّ.
    فبلغ الخبر عنهم إلى آذان الكنيسة التى فى أُورُشليم، فأرسلوا برنابا إلى أنطاكية. هذا الذي لمَّا جاء ورأى نعمة الله فرِح ووعظ الجميع أن يثبُتوا فى الربِّ بعزم القلب لأنه كان رجلا صالحا ومُمتلئا من الرُّوح القدس والإيمان. وانضَّم إلى الربِّ جمعٌ عظيمٌ.

    ( لم تزل كلمة الرب تنمو وتكثر وتعتز وتثبت، في بيعة اللـه المقدسة. آمين. )
    السنكسار
    اليوم الثالث من شهر هاتور المبارك

    1- نياحة القديس كرياكوس الكبير من أهل كورنثوس عضو مجمع القسطنطينية
    في مثل هذا اليوم تنيح الاب القديس كرياكوس ، وقد نشا هذا المجاهد في مدينة قورنثية ببلاد اليونان . ابنا لأبوين مسيحيين أرثوذكسيين . فأدباه بعلوم الكنيسة ثم قدماه إلى الاب بطرس أسقف قورنثيه . وهو ابن عمه ، فرسمه اغنسطسا ، فداوم علي القراءة والبحث في معاني أقوال الكتب الإلهية ، حتى فاق فيها كثيرين ، ورتب عليه الأسقف القراءة علي الشعب في الكنيسة ، وعليه في القلاية . فكان مسرورا بهذا . ولما بلغ من العمر ثماني عشرة سنة ، عرض عليه أبواه الزواج فأبى ، وطلب منهما السماح له بزيارة أحد الأديرة للتبرك من القديسين الذين به ، وداوم التردد علي الدير من وقت لأخر ، فاشتاق إلى لباس الرهبنة ، وذهب إلى أورشليم المقدسة واجتمع بالقديس كيرلس أسقفها وعرض عليه رغبته في الرهبنة ، فاستصوب رأيه وتنبأ عنه بقوله "سيكون هذا أبا كبيرا ويقوم بمجهودات كثيرة وتستضئ بنور تعاليمه نفوس كثيرين" . ثم باركه وأرسله إلى الاب الكبير اوتيموس أبى رهبان فلسطين ، فقبله فرحا والبسه ثياب الرهبنة ، ثم سلمه لأحد شيوخ الدير ليرشده إلى طرق العبادة ويكشف له حيل الشياطين . فسار هذا الاب بالسيرة الفاضلة والتقشف الزائد وغير ذلك من النسك والتواضع والورع . فأعطاه الله نعمة شفاء الأمراض حيث كان يشفي كل من يقصد الدير ممن به علة أو سقم . فشاع فضله وقداسته . وصحب هذا القديس الاب كيرلس أسقف أورشليم إلى مجمع القسطنطينية المائة والخمسون الذي اجتمع علي مقدونيوس عدو الروح القدس . فناضله وقاومه بالحجة والبرهان. وتنيح في شيخوخة صالحة . وقد اظهر الله من جسده بعد نياحته آيات كثيرة ولا يزال جسده باقيا بأحد أديرة مدينة أورشليم ، لم ينله أي تغير ، حتى ليعتقد كل من يراه إن رقاده قريب العهد . وقد مضي عليه إلى يوم تدوين سيرته اكثر من سبعمائة سنة . حيث كان في زمان ثاؤدسيوس الكبير في أواخر القرن الرابع المسيحي. شفاعته تكون معنا امين .
    2- استشهاد القديس أثناسيوس وأخته إيرينى من القرن الثانى الميلادى
    في مثل هذا اليوم تنيح القديس أثناسيوس وأخته ايريني ، بعد إن عذبا علي يد مكسيميانوس بعذابات كثيرة ولما يئس من إرجاعهما عن إيمانهما بالمسيح ، أمر فالقوهما في جب فارغ . وطبقوه عليهما ، فتنيحا فيه . شفاعتهما تكون معنا امين .
    3- استشهاد القديس أغاثون
    تذكار استشهاد القديس أغاثون . صلواته تكون معنا ولربنا المجد دائما إبديا امين.

    مزمور القداس
    من مزامير أبينا داود النبي ( 18 : 4 ، 131 : 7 )
    في كلِّ الأرضِ خرجَ مَنطقهُمْ. وإلى أقطارِ المسكونةِ بلغت أقوالهُمْ. كهنتكَ يَلبَسونَ العدلَ، وأبرارُكَ يَبتهِجونَ من أجلِ داودَ عبدكَ. هللويا.
    إنجيل القداس
    من إنجيل معلمنا متى البشير ( 16 : 13 ـ 19 )
    ولمَّا جاء يسوع إلى نواحي قيصريَّة فيلبُّس سأل تلاميذه قائلاً: " ماذا يقول الناس في ابن البشر من هو؟ " فهُم قالوا: " قومٌ قالوا يوحنَّا المعمدان، وقال آخرون إيليَّا، وقال آخرون إرميا أو واحدٌ من الأنبياء ". قال لهم: " وأنتم، مَن تقولون إني أنا؟ " فأجاب سمعان بطرس وقال: " أنت هو المسيح ابن اللهِ الحيِّ ". فأجاب يسوع وقال له: " طوباك يا سمعان ابن يُونا، إنَّ لحما ودما لم يُعلن لكَ هذا، لكن أبي الذي في السَّموات. وأنا أقول لك أيضا: أنت بطرس، وعلى هذه الصَّخرة أبني بِيِعَتي، وأبواب الجحيم لن تقوَى عليها. وأُعطيكَ مفاتيح ملكوت السَّموات، وما تربُطه على الأرض يكون مربوطا في السَّموات. وما تحلُّه على الأرض يكون محلولاً في السَّمَوات ".
    ( والمجد للـه دائماً )
    صلوا من اجل أن تستمر هذه الخدمة
    و من اجل ضعفى

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو 2024 - 17:08