مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى ( 3 : 5 ـ 14 ) Wellcome
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
ونتشرف بتسجيلك معنا

مع تحيات ادارة منتديات المحبه المقدسه




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى ( 3 : 5 ـ 14 ) Wellcome
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
ونتشرف بتسجيلك معنا

مع تحيات ادارة منتديات المحبه المقدسه


مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


    الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى ( 3 : 5 ـ 14 )

    Admin
    Admin
    مدير عام المنتديات
    مدير عام المنتديات


    عدد المساهمات : 810
    عدد النقاط : 12628
    تاريخ التسجيل : 06/11/2009
    العمر : 39
    الموقع : قلب يسوع

    الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى ( 3 : 5 ـ 14 ) Empty الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى ( 3 : 5 ـ 14 )

    مُساهمة من طرف Admin الخميس 11 فبراير 2010 - 12:21

    ( 3 : 5 ـ 14 )

    لأنه هكذا كانت قديماً النساءُ القدِّيساتُ أيضاً المتوكلاتُ على الله ، يُزينَّ أنفسهنَّ خاضعاتٍ لرجالهنَّ، كما كانت سارةُ تطيعُ إبراهيم وتدعوه سيدى. التي صرتنَّ لها أولاداً ، صانعاتٍ الخير، وغير خائفاتٍ خوفاً من أحد البتة.

    كذلك أنتم أيضاً أيُّها الرِّجالُ ، كونوا ساكنينَ معهُنَّ عالمين أن النساء آنية ضعيفة، مُعطينَ إيَّاهُنَّ كرامةً، كالوارثات أيضاً نعمة الحياة بأي نوع لكي لا تعاقَ صلواتكم. والنهاية، كونوا جميعاً برأي واحدٍ، وكونوا مشتركين في الآلام. وكونوا مُحبين الإخوة رحومين مُتواضعين، غير مُجازينَ عن شرٍّ بشرٍّ أو عن شتيمةٍ بشتيمةٍ، بل بالعكس مُبارِكينَ، لأنكم لهذا الأمر دُعيتم لكي ترثوا البركة. لأنَّ من أراد أن يُحبَّ الحياة ويرى أيَّاماً صالحةً، فليكففْ لسانهُ عن الشَّرِّ وشفتيه من أن يَتكلما بالمَكْرِ، وليَحد عن الشَّرِّ ويصنع الخير، وليطلُب السَّلام ويَجِدَّ في أثره. لأنَّ عيني الرَّبِّ تنظران الأبرارُ وأُذنيهِ تنصتان إلى طلبهم، وأمَّا وجه الرَّبِّ ضدُّ فاعلي الشَّرِّ.
    فمن ذا الذي يمكنه أن يؤذيكم إذا كنتم غيورين على الخير؟ ولكن وإن تألَّمتم من أجل البرِّ، فطوباكم. وأمَّا خوفهُم فلا تَخافوهُ ولا تضطربوا.



    ( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،



    وأما من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد. )

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل 2024 - 0:31