سنكسار اليوم 16 من شهر كــيهك أحسن الله انقضائه لسنة 1726 لتقويم
الشهداء
و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري
الخطايا
و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين
الموافق الجمعة 25 من شهر ديسمبر لسنة 2009 بالتقويم
الميلادي
[size=21]تذكار تكريس كنيسة يعقوب المقطع ( 16
كــيهك) [/size]
[size=21]في مثل هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديس
يعقوب الفارسي الشهير بالمقطع . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا
امين. [/size]
[size=21]نياحة البار جدعون ( 16 كــيهك)
[/size]
[size=21]في مثل هذا اليوم من سنة 1349 قبل المسيح تنيح البار جدعون أحد قضاة بني
إسرائيل ، كان هذا القديس من سبط منسي واسم أبيه يواش ، ظهر له ملاك الرب وقال له "
الرب معك يا جبار البأس ، فقال له جدعون " أسألك يا سيدي إذا كان الرب معنا فلماذا
أصابتنا كل هذه التجارب ، وأين عجائبه التي اخبرنا بها آباؤنا قائلين ألم يصعدنا
الرب من مصر ، والآن قد رفضنا الرب وجعلنا في كف مديان، فالتفت إليه الرب وقال اذهب
بقوتك هذه وخلص إسرائيل من كف مديان ، أما أرسلتك ، فقال له أسألك يا سيدي بماذا
اخلص إسرائيل ، ها عشيرتي هي الذلي في منسي وانا الأصغر في بيت أبى، فقال له الرب "
أنى اكون معك وستضرب المديانيين كرجل واحد " ، فقال له " إن كنت قد وجدت نعمة في
عينيك فاصنع لي علامة انك أنت تكلمني ، لا تبرح من ههنا حتى أتى إليك واخرج تقدمتي
وأضعها أمامك ، " فقال " أنى ابقي حتى ترجع " ، فدخل جدعون ... وخرج ... وقدم
تقدمته فقبلت (قض 6 : 11 – 21 ) ، ثم أمر الرب إن يهدم مذابح الأصنام ويبني مذبحا
لله ، ويقدم عليه الضحايا يحرقها بأخشاب الأصنام ففعل كما أمره الرب (قض 6 : 25 –
31) ، ولما أمره الله إن يحارب المديانيين سأله إن يريه آية يشتد بها قلبه وهي إن
يضع جزة الصوف في البيدر ، فان كان طل علي الجزة وحدها وجفاف علي الأرض كلها علم إن
الله بيده يخلص إسرائيل كما تكلم ، وكان كذلك ، ثم أعكس السؤال في اليوم الثاني
قائلا " لا يحم غضبك علي فأتكلم هذه المرة فقط ، امتحن هذه المرة فقط بالجزة فليكن
جفاف في الجزة وحدها ، وليكن طل علي كل الأرض ، ففعل الله كذلك في تلك الليلة ،
فكان جفاف في الجزة وحدها ، وعلي الأرض كلها كان طل " (قض 6 : 33 – 40) ، فتقوي
قلبه وبكر مع كل الشعب الذي معه ونزلوا قبالة المديانيين ، فقال الرب لجدعون " إن
الشعب الذي معك كثير علي لأدفع المديانيين بيدهم لئلا يفتخر علي إسرائيل قائلا يدي
خلصتني ، والآن ناد في أذان الشعب قائلا ، من كان خائفا ومرتعدا فليرجع وينصرف من
جبل جلعاد ، فرجع من الشعب اثنان وعشرون آلفا بقي عشرة آلاف، وقال الرب لجدعون " لم
يزل الشعب كثيرا ، انزل بهم إلى الماء فأنقيهم لك هناك ويكون إن الذي أقول لك عنه
هذا يذهب معك فهو يذهب معك ، وكل من أقول لك عنه هذا لا يذهب معك فهو لا يذهب" ،
فنزل بالشعب إلى الماء وقال الرب لجدعون ، " كل من يلغ بلسانه من الماء كما يلغ
الكلب فأوقفه وحده ، وكذا كل من جثا علي ركبتيه للشرب " ، وكان عدد الذين ولغوا
بيدهم إلى فمهم ثلاث مئة رجل ، وأما باقي الشعب جميعا فجثوا علي ركبهم ليشرب الماء
، فقال الرب لجدعون بالثلاث مئة رجل الذين ولغوا ، أخلصكم وادفع المديانيين ليدك ،
وبهذا العدد تغلب جدعون علي المديانيين واستولي الذين معه علي الغنائم وقدموها
لجدعون وسلطوه عليهم ، وكان الله معه في كل اموره ، وتنيح ودفن في مقبرة أبيه ،
صلاته تكون معنا امين . [/size]
[size=21]استشهاد القديسين هرواج وحنانيا وخوذى بأخميم ( 16
كــيهك) [/size]
[size=21]في مثل هذا اليوم تذكار شهادة القديس هرواج ،
وشهادة حنانيا وخوزي الذي من الفيوم ، صلاتهم تكون معنا امين .[/size]
[size=21]استشهاد القديس أمساح القفطى ( 16 كــيهك)
[/size]
[size=21]في مثل هذا اليوم استشهاد القديس أمساح القفطى. صلاته تكون معنا ولربنا
المجد دائما ابديا امين .[/size]
[size=21]استشهاد القديسين أولوجيوس وارسانيوس بدير الحديد بأخميم ( 16
كــيهك) [/size]
[size=21]في مثل هذا اليوم تذكار استشهاد القديسين
أولوجيوس وارسانيوس بدير الحديد بأخميم. صلاتهما تكون معنا و لربنا المجد دائما
ابديا امين [/size]
الشهداء
و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري
الخطايا
و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين
الموافق الجمعة 25 من شهر ديسمبر لسنة 2009 بالتقويم
الميلادي
[size=21]تذكار تكريس كنيسة يعقوب المقطع ( 16
كــيهك) [/size]
[size=21]في مثل هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديس
يعقوب الفارسي الشهير بالمقطع . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا
امين. [/size]
[size=21]نياحة البار جدعون ( 16 كــيهك)
[/size]
[size=21]في مثل هذا اليوم من سنة 1349 قبل المسيح تنيح البار جدعون أحد قضاة بني
إسرائيل ، كان هذا القديس من سبط منسي واسم أبيه يواش ، ظهر له ملاك الرب وقال له "
الرب معك يا جبار البأس ، فقال له جدعون " أسألك يا سيدي إذا كان الرب معنا فلماذا
أصابتنا كل هذه التجارب ، وأين عجائبه التي اخبرنا بها آباؤنا قائلين ألم يصعدنا
الرب من مصر ، والآن قد رفضنا الرب وجعلنا في كف مديان، فالتفت إليه الرب وقال اذهب
بقوتك هذه وخلص إسرائيل من كف مديان ، أما أرسلتك ، فقال له أسألك يا سيدي بماذا
اخلص إسرائيل ، ها عشيرتي هي الذلي في منسي وانا الأصغر في بيت أبى، فقال له الرب "
أنى اكون معك وستضرب المديانيين كرجل واحد " ، فقال له " إن كنت قد وجدت نعمة في
عينيك فاصنع لي علامة انك أنت تكلمني ، لا تبرح من ههنا حتى أتى إليك واخرج تقدمتي
وأضعها أمامك ، " فقال " أنى ابقي حتى ترجع " ، فدخل جدعون ... وخرج ... وقدم
تقدمته فقبلت (قض 6 : 11 – 21 ) ، ثم أمر الرب إن يهدم مذابح الأصنام ويبني مذبحا
لله ، ويقدم عليه الضحايا يحرقها بأخشاب الأصنام ففعل كما أمره الرب (قض 6 : 25 –
31) ، ولما أمره الله إن يحارب المديانيين سأله إن يريه آية يشتد بها قلبه وهي إن
يضع جزة الصوف في البيدر ، فان كان طل علي الجزة وحدها وجفاف علي الأرض كلها علم إن
الله بيده يخلص إسرائيل كما تكلم ، وكان كذلك ، ثم أعكس السؤال في اليوم الثاني
قائلا " لا يحم غضبك علي فأتكلم هذه المرة فقط ، امتحن هذه المرة فقط بالجزة فليكن
جفاف في الجزة وحدها ، وليكن طل علي كل الأرض ، ففعل الله كذلك في تلك الليلة ،
فكان جفاف في الجزة وحدها ، وعلي الأرض كلها كان طل " (قض 6 : 33 – 40) ، فتقوي
قلبه وبكر مع كل الشعب الذي معه ونزلوا قبالة المديانيين ، فقال الرب لجدعون " إن
الشعب الذي معك كثير علي لأدفع المديانيين بيدهم لئلا يفتخر علي إسرائيل قائلا يدي
خلصتني ، والآن ناد في أذان الشعب قائلا ، من كان خائفا ومرتعدا فليرجع وينصرف من
جبل جلعاد ، فرجع من الشعب اثنان وعشرون آلفا بقي عشرة آلاف، وقال الرب لجدعون " لم
يزل الشعب كثيرا ، انزل بهم إلى الماء فأنقيهم لك هناك ويكون إن الذي أقول لك عنه
هذا يذهب معك فهو يذهب معك ، وكل من أقول لك عنه هذا لا يذهب معك فهو لا يذهب" ،
فنزل بالشعب إلى الماء وقال الرب لجدعون ، " كل من يلغ بلسانه من الماء كما يلغ
الكلب فأوقفه وحده ، وكذا كل من جثا علي ركبتيه للشرب " ، وكان عدد الذين ولغوا
بيدهم إلى فمهم ثلاث مئة رجل ، وأما باقي الشعب جميعا فجثوا علي ركبهم ليشرب الماء
، فقال الرب لجدعون بالثلاث مئة رجل الذين ولغوا ، أخلصكم وادفع المديانيين ليدك ،
وبهذا العدد تغلب جدعون علي المديانيين واستولي الذين معه علي الغنائم وقدموها
لجدعون وسلطوه عليهم ، وكان الله معه في كل اموره ، وتنيح ودفن في مقبرة أبيه ،
صلاته تكون معنا امين . [/size]
[size=21]استشهاد القديسين هرواج وحنانيا وخوذى بأخميم ( 16
كــيهك) [/size]
[size=21]في مثل هذا اليوم تذكار شهادة القديس هرواج ،
وشهادة حنانيا وخوزي الذي من الفيوم ، صلاتهم تكون معنا امين .[/size]
[size=21]استشهاد القديس أمساح القفطى ( 16 كــيهك)
[/size]
[size=21]في مثل هذا اليوم استشهاد القديس أمساح القفطى. صلاته تكون معنا ولربنا
المجد دائما ابديا امين .[/size]
[size=21]استشهاد القديسين أولوجيوس وارسانيوس بدير الحديد بأخميم ( 16
كــيهك) [/size]
[size=21]في مثل هذا اليوم تذكار استشهاد القديسين
أولوجيوس وارسانيوس بدير الحديد بأخميم. صلاتهما تكون معنا و لربنا المجد دائما
ابديا امين [/size]