مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

الكاثوليكون من رسالة يوحنا الرسول الأولى( 1 : 8 ـ 2 : 1 ـ 11 ) Wellcome
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
ونتشرف بتسجيلك معنا

مع تحيات ادارة منتديات المحبه المقدسه




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

الكاثوليكون من رسالة يوحنا الرسول الأولى( 1 : 8 ـ 2 : 1 ـ 11 ) Wellcome
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
ونتشرف بتسجيلك معنا

مع تحيات ادارة منتديات المحبه المقدسه


مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


    الكاثوليكون من رسالة يوحنا الرسول الأولى( 1 : 8 ـ 2 : 1 ـ 11 )

    Admin
    Admin
    مدير عام المنتديات
    مدير عام المنتديات


    عدد المساهمات : 810
    عدد النقاط : 12632
    تاريخ التسجيل : 06/11/2009
    العمر : 39
    الموقع : قلب يسوع

    الكاثوليكون من رسالة يوحنا الرسول الأولى( 1 : 8 ـ 2 : 1 ـ 11 ) Empty الكاثوليكون من رسالة يوحنا الرسول الأولى( 1 : 8 ـ 2 : 1 ـ 11 )

    مُساهمة من طرف Admin الخميس 11 فبراير 2010 - 12:29


    ( 1 : 8 ـ 2 : 1 ـ 11 )

    إنْ قلنا أنَّ ليس لنا خطيَّةٌ فإنما نضلُّ أنفسنا وليس الحقُّ فينا. وإن اعترفنا بخطايانا فهو أمينٌ وعادلٌ، حتى يغفر لنا خطايانا ويُطهِّرنا من كلِّ إثم. وإنْ قلنا إنَّنا لم نخطئ نجعله كاذبا، وكلمته ليست ثابتة فينا.
    يا أولادي، أكتب إليكم بهذا لكي لا تخطئوا. وإنْ أخطأ أحدٌ فلنا شفيعٌ عندَ الآب، يسوع المسيح البارُّ. وهو كفارة عن خطايانا. وليس عن خطايانا فقط، بل عن خطايا العالم كله أيضا.
    وبهذا نعلم أننا قد عرفناه: بأن نحفظ وصاياه. فمن قال إني قد عرَفتهُ ولم يحفظ وصاياهُ، فهو كاذبٌ وليس الحقُّ فيه. وأمَّا مَنْ حَفظ كلمَتهُ، فبالحقيقة قد تكمَّلتْ فيه محبَّة الله. وبهذا نعلم أننا فيه: ومنْ قال إنهُ ثابتٌ فيه، ينبغي أنه كما سلكَ ذاكَ أن يسلكُ هو هكذا. يا أحبائي، لست أَكتبُ إليكم وصيَّة جديدة، بل بوصيَّة قديمة هى كانت عندكم من البَدءِ. والوصيَّة القديمة هى الكلمة التي قد سمعتمُوها. وأيضا وصيَّة جديدة أكتبُ إليكم، ما هو حقٌّ فيه وفيكم، أنَّ الظُّلمة قد مضت، والنور الحقيقي الآن يُضئُ. منْ قال إنه في النور وهو يُبغض أخاهُ، فهو في الظُّلمة حتى الآن. منْ يُحبُّ أخاهُ فهو ثابت في النور وليس فيه شكٌ. وأمَّا من بغض أخاهُ فهو في الظلمة، وفي الظلمة يسلكُ، ولا يدري أين يمضي، لأنَّ الظلمة قد أعمت عينيه.



    ( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،



    وأمَّا من يعمل بمشيئة اللَّـه فإنه يبقى إلى الأبد. )


      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 28 أبريل 2024 - 13:35