مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى( 1 : 1 ـ 12 ) Wellcome
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
ونتشرف بتسجيلك معنا

مع تحيات ادارة منتديات المحبه المقدسه




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى( 1 : 1 ـ 12 ) Wellcome
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
ونتشرف بتسجيلك معنا

مع تحيات ادارة منتديات المحبه المقدسه


مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


    الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى( 1 : 1 ـ 12 )

    Admin
    Admin
    مدير عام المنتديات
    مدير عام المنتديات


    عدد المساهمات : 810
    عدد النقاط : 12632
    تاريخ التسجيل : 06/11/2009
    العمر : 39
    الموقع : قلب يسوع

    الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى( 1 : 1 ـ 12 ) Empty الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الأولى( 1 : 1 ـ 12 )

    مُساهمة من طرف Admin الخميس 11 فبراير 2010 - 12:25


    ( 1 : 1 ـ 12 )

    بُطرس، رسول يسوع المسيح، إلى المُختارين المُتغرِّبين مِنْ شتات بُنطس وغلاطيَّة وكبَّادوكيَّة وآسيَّا وبِيثينيَّة، بِمقتضى عِلْمِ اللهِ الآبِ السابِقِ، في تقديسِ الرُّوح لِلطَّاعةِ، ورشِّ دمِ يسوع المسيح: لتكْثر لكم النِّعمة والسَّلام.
    تبارك الله أبو ربِّنا يَسوع المسيح، الذى حَسبَ رَحمَتِهِ الكثيرة وَلدَنا ثانية لرجاءٍ حيٍّ، بقيامة يسوع المسيح مِن الأمواتِ، لِميراثٍ لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمَحِلُّ، مَحفوظٌ في السَّمواتِ لأجْلِكمْ، أنتم الذين بِقوَّةِ اللهِ محروسينَ بالإيمانِ، للخلاصِ المعدّ أنْ يعلن في الزَّمانِ الأخِيرِ. الذي به تبتهجون الآن قليلا، وإن كان يجب أن تحزنوا بتجارِب كثيرةٍ متنوِّعةٍ، لكي تكون تزكية إيمانِكمْ كريمة، وهى أثمنُ مِن الذهَبِ الفاني، المُجرب بالنارِ، فتوجَدُون بفخرٍ ومجدٍ وكرامةٍ عند ظهور يسوع المسيح، ذلك الذي وإنْ لم تعرِفوهُ تحِبُّونهُ. ذلك الذي وإنْ كنتمْ لا ترونهُ الآن تؤمِنون به، فابتهجوا بفرحٍ لا يُنطقُ به ومجيدٍ، نائِلين غاية إيمانِكمْ خلاص نفوسكم. ذلك الخلاص الذي فتش وبحث عنه الأنبياء، الذين تنبَّأُوا عن النعمةِ التي صارت فيكمْ، باحِثينَ عن الوقت الذي تكلمْ عنه روح المسيح فيهم، إذ سبق فشهِدَ عن آلام المسيح، والأمجاد التي بعدها. الذين أُعلن لهُمْ أنهم ليس لأنْفسِهِمْ، بَلْ لكم كانوا يخدمونها هذه التي أُخْبِرْتمْ بها أنتمْ الآن، بواسطتهم الذين بشَّروكمْ بالرُّوح القدُس المُرسـلِ من السَّماءِ. التي تشتهي الملائكة أن يطَّلعوا عليها.



    ( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،



    وأما من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد. )

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 28 أبريل 2024 - 9:45