( 1 : 21 ـ 29 )
وأنتُم أيضاً الذين كُنتُم حيناً غرباء وأعداءً بأفكاركم، بالأعمال الشِّرِّيرة، قد صَالَحَكُم الآن في جسد بشريَّتِهِ بموته، ليُقيمكُم قِدِّيسين بغير عيبٍ ولا لومٍ أمامه. إن ثبتُّم على الإيمان، مُتأسِّسين وراسخين غير متزعزعين عن رجاء الإنجيل، الذي سَمِعتُمُوه، المكروز به في كل الخليقة التي تحت السَّماء، الذي صِرتُ أنا بولس خادماً له.
إني أفرح الآن في الآلام من أجلكُم، وأُكمِّـلُ ما ينقص من شدائد المسيح في جسمي لأجل جسدِهِ، الذي هو الكنيسة، التي صِرتُ أنا لها خادماً، حسب تدبير اللَّـه المُعطى لي لأجلِكُم، لتتميم كلمة اللَّه. التي هى السِّرّ المكْتُوم مُنْذُ الدهور والأجيال، وقد أُعلِن لقِدِّيسيه، الذين أراد اللَّـه أن يُعلِّمهم ما هو غِنَى مجد هذا السِّرِّ في الأُمم، الذي هو المسيح الحال فيكُم رجاء المجد. الذي نُبشِّر به مُنذرين كُل إنسانٍ، ومُعلِّمين كل إنسانٍ بكل حكمةٍ لكي نُقيم كل إنسانٍ كاملاً في المسيح يسوع. هذا الذي لأجله أتعب وأُجاهِد على حسب عمله الذي يعمل فيَّ بقوَّةٍ.
( نعمة اللَّـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )
وأنتُم أيضاً الذين كُنتُم حيناً غرباء وأعداءً بأفكاركم، بالأعمال الشِّرِّيرة، قد صَالَحَكُم الآن في جسد بشريَّتِهِ بموته، ليُقيمكُم قِدِّيسين بغير عيبٍ ولا لومٍ أمامه. إن ثبتُّم على الإيمان، مُتأسِّسين وراسخين غير متزعزعين عن رجاء الإنجيل، الذي سَمِعتُمُوه، المكروز به في كل الخليقة التي تحت السَّماء، الذي صِرتُ أنا بولس خادماً له.
إني أفرح الآن في الآلام من أجلكُم، وأُكمِّـلُ ما ينقص من شدائد المسيح في جسمي لأجل جسدِهِ، الذي هو الكنيسة، التي صِرتُ أنا لها خادماً، حسب تدبير اللَّـه المُعطى لي لأجلِكُم، لتتميم كلمة اللَّه. التي هى السِّرّ المكْتُوم مُنْذُ الدهور والأجيال، وقد أُعلِن لقِدِّيسيه، الذين أراد اللَّـه أن يُعلِّمهم ما هو غِنَى مجد هذا السِّرِّ في الأُمم، الذي هو المسيح الحال فيكُم رجاء المجد. الذي نُبشِّر به مُنذرين كُل إنسانٍ، ومُعلِّمين كل إنسانٍ بكل حكمةٍ لكي نُقيم كل إنسانٍ كاملاً في المسيح يسوع. هذا الذي لأجله أتعب وأُجاهِد على حسب عمله الذي يعمل فيَّ بقوَّةٍ.
( نعمة اللَّـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )