مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

سنكسار اليوم 12 من شهر طوبة أحسن الله استقباله لسنة 1726 لتقويم الشهداء Wellcome
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
ونتشرف بتسجيلك معنا

مع تحيات ادارة منتديات المحبه المقدسه




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

سنكسار اليوم 12 من شهر طوبة أحسن الله استقباله لسنة 1726 لتقويم الشهداء Wellcome
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى
ونتشرف بتسجيلك معنا

مع تحيات ادارة منتديات المحبه المقدسه


مـنـتـديـات الـمـحـبـه الـمـقـدسـه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


    سنكسار اليوم 12 من شهر طوبة أحسن الله استقباله لسنة 1726 لتقويم الشهداء

    Admin
    Admin
    مدير عام المنتديات
    مدير عام المنتديات


    عدد المساهمات : 810
    عدد النقاط : 12640
    تاريخ التسجيل : 06/11/2009
    العمر : 39
    الموقع : قلب يسوع

    سنكسار اليوم 12 من شهر طوبة أحسن الله استقباله لسنة 1726 لتقويم الشهداء Empty سنكسار اليوم 12 من شهر طوبة أحسن الله استقباله لسنة 1726 لتقويم الشهداء

    مُساهمة من طرف Admin السبت 23 يناير 2010 - 10:12

    ثانى ايام عيد الغطاس المجيد ( 12 طــوبة)
    + إذا وافق اليوم أحد ، تقرأ قراءاته ولا تقرأ قراءات الأحد الثاني من طوبة
    + الطقس فرابحي فإذا وافق يوم أحد أو جمعة يصام بغير انقطاع
    التذكار الشهري لرئيس الملائكة الجليل ميخائيل ( 12 طــوبة)
    فى مثل هذا اليوم تحتفل الكنيسة بتذكار رئيس جند السماء الملاك الجليل ميخائيل الشفيع فى جنس البشر. شفاعته تكون معنا . آمين.
    استشهاد القديس تادرس المشرقى ( 12 طــوبة)
    في مثل هذا اليوم من سنة 306 م تعيد الكنيسة بتذكار استشهاد القديس الشجاع القديس ثاؤدورس المشرقي . وقد ولد بمدينة صور سنة 275 م . ولما بلغ دور الشباب ، انتظم في الجندية ، وارتقي إلى رتبة قائد . وكان أبوه صداريخوس وزيرا في عهد نوماريوس ، وأمه أخت واسيليدس الوزير . فلما مات الملك نورماريوس في حرب الفرس ، وكان ولده يسطس في الجيش المحارب جهة الغرب . فقد ظل الوزيران صداريخوس وواسيليدس يدبران شئون المملكة ، إلى ان ملك دقلديانوس الوثني سنة 303 م وأثار الاضطهاد علي المسيحيين . أما القديس ثاؤدورس فكان في هذه الأثناء متوليا قيادة الجيش المحارب ضد الفرس . وقد رأي في رؤيا الليل كان سلما من الأرض إلى السماء ، وفوق السلم جلس الرب علي منبر عظيم وحوله ربوات من الملائكة يسبحون . ورأي تحت السلم تنينا عظيما هو الشيطان . وقال الرب للقديس ثاؤذورس سيسفك دمك علي اسمي ، فقال له وصديقي لاونديوس ؟ فقال له الرب ليس هو فقط . بل وبانيقاروس الفارسي ايضا ، وعندما عقدت هدنة بين جيش الروم وجيش الفرس ، وأرشده إلى الدين المسيحي فآمن بالمسيح . ثم رأي دقلديانوس ان يستقدم الأمير ثاؤذورس فحضر بجيشه ومعه لاونديوس وبانيقارروس ، وإذا علم ثاؤذورس ان الملك سيدعوه إلى عبادة الأوثان قال لجنوده من أراد منكم الجهاد علي اسم السيد المسيح فليقم معي . فصاحوا جميعا بصوت واحد نحن نموت معك ، وإلهك هو إلهنا . ولما وصل المدينة ترك جنوده خارجا ، ودخل علي الملك الذي احسن استقباله . وسأله عن الحرب بشجاعة الإيمان انا لا اعرف لي إلها اسجد له سوي سيدي يسوع المسيح . فأمر دقلديانوس الجنود ان يسمروه علي شجرة وان يشددوا في عذابه ، ولكن الرب كان يقويه ويعزيه . وأخيرا اسلم روحه الطاهرة بيد الرب الذي احبه ، ونال إكليل المجد الأبدي في ملكوت السموات ، ثم أرسل الملك كهنة ابللون إلى جنود القديس يدعونهم إلى عبادة الأوثان . فصرخوا جميعا قائلين ليس لنا ملك إلا سيدنا يسوع المسيح ، ملك الملوك ورب الأرباب . فلما بلغ مسامع دقلديانوس أرسل فقطع رؤوسهم جميعا ، ونالوا الأكاليل النورانية والسعادة الدائمة . صلواتهم تكون معنا امين .
    استشهاد القديس انا طوليوس ( 12 طــوبة)
    في مثل هذا اليوم استشهد القديس أناطوليوس . ولد في بلاد الفرس ، ولما نشا التحق بالجندية بمملكة الروم ، وارتقي إلى ان صار قائدا في الجيش ، وظل كذلك خمس عشرة سنة إلى ان كانت ايام دقلديانوس ، فاحب ان يختار المملكة السمائية ، مفضلا إياها علي مجد هذا العالم الزائل . فأتى وخلع ثياب الجندية أمام الملك واعترف بالإيمان بالسيد المسيح . فدهش الملك من جرأته . وإذ علم انه من الفرس لاطفه وسلمه إلى رومانوس لعله يثنيه عن عزمه . قد عجز رومانوس عن ذلك فأعاده إلى الملك ، فعذبه بأنواع العذاب ، تارة بالعصر ، وتارة بالضرب والطرح للوحوش ، وتارة بقطع لسانه . وكان السيد المسيح يرسل له ملاكه يعزيه في جميع شدائده . ومكث تحت العذاب مدة طويلة. وإذ ضاق الملك بتعذيبه أمر بقطع رأسه. فنال إكليل الشهادة في الملكوت الأبدي صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما ابديا امين

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 2 مايو 2024 - 19:45